.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `حمادة انا لحبيبة ديالك .. توحشتك بزاااف .. حمادة ما بقيتش قادرا نصبر و انا بعيدة عليك .. لا قلت ليك نهربو لمدينة اخرى و نخليو كلشي من ورانا واش تقبل … ؟ جاوبني عافاك " حس بالسم طايب كيغلي غادي فعروق فبلاصة الد/م … هز عينيه حمرين فباب الحمام عاجد حجبانو .. عينيه ضلامت و نوات على الشر .. كان البرود كاسيه من برا ..ولكن من لداخل كان بركان حامي و طرطق … حط الطيليفون فبلاصتو فين كان و مشا لجهة د البالكون بخطوات هاادية .. سكونو و هدوءو كان مخيف .. وقف انفاص مع لبحر كيناضرو بلون عيونو الحمرا… تا كيسمع حسها .. دار ببطء تكا على زاج د البالكون عينو كتختارقها إنش بإنش… و كيف توقع مشات ديريكت هزات طيليفون كتبقشش فيه … و هي باقا بفوطتها … و دخلاتو فيدها لدريسينغ تبدل… كل الأفكار السودوية و الإج// رامية تجمعات فراسو و كونات سحابة كحلة… كيفاش وصلات بيها الجرئة تخطط مع شي حد تهرب و شكون هاد الواحد فين تعرفات عليه و بزاف دالأسئلة رجل عادي غيطيحو ليه فبالو .. لكن هو لا .. تا سؤال من بين هادو ما جاو فبالو … بقا صامت و هادي ما تعرف اش تحت راسو و لا فاش كيفكر .. ما دازش بزاف دالوقت و بانت ليه خارجة من دريسينك و التيليفون باقي فيديها … و جلسات قدام لمراية و جبدات كريمات باش كدير سكين كير روتين ديالها .. و هو زاد عندها بخطوات ثقال .. ما كان إلا مشهد تعاود عليه .. مشهد لي كان عارفو غيسالي بيها جثة هامدة دون روح و تتبع لي دازوها… وقف وراها مباشرة و هي فاش حسات بيه هزات فيه راسها تبسمات بتوتر و رجعات كتكمل اش كانت كدير مي من حركة يديها كان باين عليها توارات من قربو ليها .. وقف وراها مباشرة كيبان ليها انعكاسو فالمراية بلعات ريقها و هو زاد حنى عليها .. تا رجع راسو عند عنقها و متكي على يديه بحوج ..غمضات عنيها و حلاتهم كتحاول تكمل ديك شي لي كانت كدير …ولكن التوتر كان غالبها.. كتحس بأنفاسو كضربو فعنقها .. مد يدو لواحد من مشابك الشعر الذهبية ديالها .. كان مشبك صيني لي كيكون على شكل قطيب يا ديال الفضة يا ديال الذهب … و هي كتناضرو بعينيها كتتسناه يجمع ليها بيه شعرها حيت هو لي كيعجبوه عليها ولكن ما وقعت كيف كان كيحساب ليها … حط داك المشبك لي كانت بنيتو بحال اليبرة غادي و كيتحدب و يرجع حااد من راسو …. حطو ليها مباشرة فديك لبلاصة الخاوية لي كتكون وسط عضات الترقوة.. بلعات ريقها و شافت في انعكاسهم فلمراية كتشوف فيه كيفاش حطو ليها فديك لبلاصة بالضبط … بلعات ريقها حيت كتحس بيه كيضغط عليها تماك ما حدو كيدخط و نفسها كتقطع.. شافت فيه كتحاول تعرف شكيدير و اشنو نيتو كتلاقا عيونها الخائفة بعيونو الباااردك و القاسية و هو مزيرر على فكو و كيضغط تماك … وقف الريق فحلقها و هي كتحس بالخوف كانت كتقول غير ضاحك غير باغي يضحك معاها ولكن فاش شافت فعنيه عرفات السيد ما ضاحكش فين عمر اصلا ضحك معاها … حطات يديها على يدو لي شد ليها القطيب و نطقات : اشنو كدير .. لا رد منو … المشكل انو ما كانتش قادرا تتحرك حيت كان حاكمها تا من شعرها … عنيها تغرغرو بالدموع كتشوف فيه من لمراية و نطقات : اشنو كدير طلق راك غتق/ تلني.. زييير على شعرها و ى كيضغط على داك القطيب ببطء كيشوف فيها بقسوة و نطق بصلابة صوتو الرجولي الخشن : ما تخافيش انتبع بيك زلالك و تا مك و باك .. زينة ما عارفاهش علاياش كيدوي : اشنو كتقول را… قاطعها فاش زاااد ضغط القطيب ساد قصبتها الهواائية دون رحمة و هي كتزييير ليه على يديك و كتحك رجليها مع الأرض .. كتتخنق حرفيااا : كتلعبي ورا ضهري.. باغا تهربي نتي و الزلال ديالك … فين عندك كاع تحت الأرض غنجبدك… مورا الشمس غنجبدك… زينة عااد فهمات السيد علاياش داوي عرفاتو شاف الميساجات لي فطيليفونها ديال حمادة و جوهرة ..بدات كتحرك راسها بالزربة و تحاول تنطق ما بقا ليها بجهد : م ما شي كيف كي كيح ساب ليـ ك .. شهقات بالجهد و دموعها نازلين و رجعات نطقات بتقطع : جوهرة .. جوهرة .. ماشي انا جوهرة.. ماشي… شهقات تاني كتحاول دفعو بضهرها .. و هو عقد حجبانو فاش نطقات سمية جوهرة .. رخف عليها من بعد ما حرفيا كان غيختارق حلقها بداك القطيب و ما كانش ناوي يتراجع ..خلاها كترد النفس بع// نف وتبكي فنفس الوقت و هو نطق : شنو دخل جوهرة فهادشي … زينة شافت فيه من لمراية كتبكي و نطقات بزز كتنهج : هي لي هربات معاه ماشي انا .. انا غير عاونتها عطيتها تهضر معاه من طيليفوني… البوص : كيفاش عاونتيها… زينة بقات غير كتبكي بحرقة بحال شي بنت صغيرة ضربها باها و كتتحس ديك لبلاصة لي كان خانقها منها و ما كتشوفش فيه و هو نطق : واش ما باغاش دخلي سوق راسك هاه … لا جواب غير كتبكي و تشهق و هو كيدوز يدو على راسو بطريقة رجوولية معصب .. محالطة عليه ما عرف مناش يتعصب دايراها قد. راسها : و هي هربات معاه دابا هاه … زينة الحيط قرب يجاوبو و هي حلفات لا جاوبات … هبط يدو مع الطبلة تا قفزها و نطق : واش داوي مع الحيط نطقي .. هربات !؟ زينة شافت فيه مخنزرة و حركات راسها بأه … زفر بغضب و شدها من دراعها وقفها قابلها معاه و نطق مكشكش: شحال من مرة قلت ليك دخلي سوق راسك …خليه منو ليها .. زينة شافت فيه عويناتها كيدمعو : كان باغي يصفيها ليها .. و انا عاونتها .. لا خليناه منو ليها غيقت/لها … البوص دوز يدو على وجهو معصوب كيحاول يبرد باشما يملخهاش تا هي : فينها دابا ..، زينة ما جاوباتوش… قلبات وجها و سكتات … عند طه البوص دوز يدو على وجهو معصوب كيحاول يبرد باشما يملخهاش تا هي : فينها دابا ..، زينة ما جاوباتوش… قلبات وجها و سكتات … عند طه … غادي مكسيري شاد لوتوروت … عنيه حمرييين و معسلييين و ملامحو كي العادة مخنزرة ما شافش النعاس يووومين ..يوميين و هو كيقلب .. اخر حاجة هي لمدينة لي قلعات ليها من المحطة د الكار… طيليفونو ما سكتش من الصونيط لدرجة جاه فوقيتة عصبووو كثر ما هو معصب و هو يرميه من طوموبيل هرسو و زاد … ما عندو الراس لحتى حاجة دابا … ما غيرتاح تا يلقاها حية …و يلقا هادا لي هربات معاه … غيصفيها ليهم بجوج .. كيتفكر لهضرة دلكريسون لي كتنخر فعقلو بحال شي مطرقة … " كانت هي و صحيبها " … فكرة انو هربات مع راجل و من قاع الدار لي كان ساد عليها فيها كتبغي تسطيه… هادي راها فاتت سطاج مها بعداااد … صدماتو كيفاش قدرات دير هادشي كامل .. كان عارفها جريئة ولكن ماشي حتى لهاد الدرجة …. ماشي لدرجة تتصاحب ليه وسط الدار لي هو ساااد عليها فيها ..امتى لحقات تخرج امتى لحق يشوفها هاد خونا لي هربات معاه … هادشي لي غيسطييييه… صدقت خطر من ديك شي لي كان متوقع فالدخلة دالمدينة لي قال ليهم لغريسون نزلو فيها … بدا الطيليفون د واحد من الرجال لي مع طه كيصوني… هزو لقا البوص… شاف فطه لي مركز مع الطريق و مكسيري دوك الرجال لي لور كلهم شادين فلكوسانات كل مرة يميلون على بعضياتهم… دوز الخط و نطق :وي بوص… البوص: فينو طه .. الكارد شاف فطه و نطق بتردد: هاهو حدايا … البوص: عطيه الطيليفون… الكارد شاف فطه و مد ليه الطيليفون و نطق : شد لبوص باغي يديوي معاك … طه دار شاف فيه شوفات كي لقرطاس شوفاتو كيخلعووو و نتر ليه داك الطيليفون و نطق : وي … البوص: قربنا نصيفطو ليك رقاص باش تجاوب … طه زييير على الفولون فيدو تا لعرووق فيها تورمو و برزو و ما نطق بتا حرف … البوص: ديك لمدينة لي غادي ليها ما غتلقا فيها والو … طه طلع حاجب و هبط الثاني مخنزر و نقص فالسرعة و البرص كمل : مراتك غنلقاها ف **** طه زيير على فكو و قطع معاه و زاد فالسرعة و قلب الدورة ديك الساع غادي لمدينة لي قال ليه .. ما عندوش الراس اي يسول كي درتي عرفتي و كيفاش و مناش .. عارف البوص ما غيكدبش عليه … في جهة أجرى … جوهرة .. بدا الليل يطيح… وهي جالسا من فوق داك السرير … و سااهية و كتفكر لبعيد… لاباس كسيوة فغوز بيب بيب فيها ميكي ماوس و طالقا شعرها كتسوح فيه بالمشطة… كتفكر فهاد شي كامل لي وقع ليها كيفاش دارت هربات كيفاش حتى وصلات لهنا… كدور عنيها على الغرفة د لفنيدق ما كانتش احسن من الغرفة لي كانت كتنعس فيها فدار طه … تنهدات براحة على الأقل هنا ما كاين لا عكوزة تحكر عليها و تنكدنا عليها و لا طه يضربها و يحرمها من حريتها ….. تبسمات فاش بان ليها حمادة حل لباب و دخل و فيدو ميكة جايب فيها الماكلة… حمادة شاف فيها و صيفط ليها بوسة فالسما : الحب اجي تعمري لكريشة.. عندنا الليلة بزاف ما يدار… جوهرة قربت عندو كتشوف فيه كيفاش ناشط: حمادة شتك ناشط واش لقيتي فلوس باش نكملو… حمادة قرب عندها مبتاسم بجنب و قرصها فحنكها و نطق : نتي معايا الحب و ما نكونش فرحان … زيدي ناكلو زيدي … حل ديك الميكات فوق الناموسية كانو صوندويتشات ديال خانز و بنين و قرعة د امونضة آيص د لعراسات… بداو كياكلو و هوما كيشوفو فبعضياتهم و يتبادلو فالنضرات .. و حمادة ما هلا كيف تغزل بجمالها و تحرش بيها و هي علين قلبها يفطفط بالفرحة كان عندها حلم بسيط تتجمع بيه و يعيشو تحت سقف واحد … ناسيا لا الزمان لا المكان لي هوما فيه … كملو الماكلة … ناض حيد داكشي حطو تماك حداهم و رجع عندها .. جلس هاد المرة قريب ليها كثر … حط يدو على نعومة خدها كيداعبو بلطف و عينيه كيتساراو على فثنة ملامح وجها .. أنثى كاملة مكمولة تخلي اي راجل يتمنى تكون ليه … زاد قرب منها كثر و هي غير كتشوف بعويناتها و تبلع ريقها و نطق : جوهرة .. ما بقيتش قادر نشد راسي عليك .. باغيك.. باغي مراتي .. باغي نطبعك بسميتي باغي نضمنك لراسي … باش ما تشوفي فتا حد غيري … جوهرة ميلان راسها و نطقات بصوت انوثي : واصلا انا ما كنشوف تا حد غير حمادة زاد ختازل كل المسافات بيناتهم و نطق بهمس قريب عند شفايفها : بيني ليا حمادة زاد ختازل كل المسافات بيناتهم و نطق بهمس قريب عند شفايفها : بيني ليا … هزات عويناتها فعينيه خدودها موردين بالحشمة .. داابت من كلامو… بدات كتزعم راسها و قلبها كيدق بالجهد .. هزات يديداتها كيرجفو حطاتهم على صدرو و هو عينيه نايمة فشفايفها لحميمرين … بدات كتقرب ليه ببطء و كتبلع فريقها حاسا بالفرشات كيرفرفو فمعدتها كان احساس منعش حباتو .. حطات شفايفها على جنب فمو .. ببوسة صطحية و بعدات مهبطة راسها حشمانة و كتضحك.. و هو تبسم بجنب و نطق : شنو هادي دابا الميمة .. ها … جوهرة بقات ساكتة و و كدور فعينيها و هو قرب ليها كثر حط يدو على خصرها جرها عندو تا رجعات بحالا جالسا ليه فوق من حجرو و نطق : شنو ندير فيك دابا هاه .. جوهرة هزات فيه عويناتها واسعين كترمش و زمات شفايفها من ديك التزنيكة لي طالعا معاها عرفها حشمانة و نطقات بدلع كتتغبن عليه : و صافي ا حمودي.. حمادة ضحك بجنب زاد زير على خصرها ملصقها معااه.. و ختاصر عليه لكلام فقبلة .. طبعها على شفايفها و تعمق فيها مخليها ترجف ليه بين يديه ..لدرجة الإنتفاض… حس برعشتها عطاتو الضو لخضر.. تمادا كثرر.. بدا كيدخل يديه من تحت لكسيوة لي لابسا كيلامس بشرة فخضها البيضااا … و هي كتقفز و هو حااكها و مسيطرر عليها … ما مخليش ليها فرصة فين تفكر لا عيب و لا حرام .. و بالشويا بالشويا بدات حتى هي كتزعم و تتجاوب معاه فإعلان صريح منها أنها سلماتو راسها كليا … و فوسط ما هوما منغامسين فقبلة عميقة و هو كيتكي فيها بوجدها لطرح لكبير بدا الطيليفون فجيبو كيصوني.. ما عطاهش أهمية فالأول … مي ما بغاش يحبس من الصونيط..، فصل معاها القبلة مكررره و جبد طيليفونو و نطق بغضب: شكون هاد ولد لقح// لك لي مصدع ليا كري فهاد لوقت .. شاف فالمتصل لقاه صاحبو و شاف فجوهرة لي كتشوف فين و نطق : و سمحي ليا احبيبة ديالي خصرت الهضرة .. و قرب عندها لتم فشفايفها بقبلة و بعد و غمزها قبل ما بنطق: نسالي و نرجع ليك الحب … دوز الخط و خرج لبرا بعد كيهبطر و خلاها هي جالسا فوق داك السرير.. قلبها كيضرب بالجهد و حنيكاتها مزكييين… حمادة .. بعد شويا على الشومبرة كيدوي هو و صاحبو .. حمادة :مالنا اخو الروبيو على فريع الك// و ما جاوبتكش فالصونيط الأول فهم ك/رك… الروبيو: و ساط لفلوس كاينا خاصنا غا نت .. بالي خلاص رجع خلينا نطلعو لشمال نزهاو بلفلوس… حمادة : صبر عليا اساط غا هاد الليلة ناكل ليها الحلوى و هانا معاك … الروبيو: علاه باقي ما كليتيها ليها .. اما فيدكش اخا حمادة … حمادة : بلمهل كيتكال بودنجال لقيتيني يالله متكي فيها و كنبوس و نت تصوني از/بي عند بالي كاع شي بلان واقع.. الروبيو : هاي هاي هاي على خا حمادة غيفرح لقريد قول ليا بعدا .. المسائل فوز ولا قهوي… حمادة : و باينا غا من لفخاض بولق كيشعلو غندوقو رايبي جميلا… الروبيو كيضحاك: ماعليكش اخا حمادة تستاهل… حمادة : يالله عطيها تغوت دابا نتلاقاو غدا فالدرب… في الجهة المقابلة .. عند جوهرة … كانت باقا جالسا على نفس الوضع .. كتقاد فشعرها و تقاد فالجلسة ديالها .. تا بدات كتسمع الدقان فالباب … قوسات حجبانها و ناضت الباب عرفاتو حمادة كتجر فرجيلاتها و تتغبن بدلع و كتنطق بصوت أنوثي رقيق : حمودي مالك مخديتيش معاك سوارت… وصلات لباب خدات نفس عميق حشمانة .. و حلات الباب مهبطة راسها :حمادة علاش ما هـ… سكتات سكتة وحدة لسانها تشلل.. فاش هزات عينيها فيه موسعاااهم و تصمرااات فبلاصتها وصلات لباب خدات نفس عميق حشمانة .. و حلات الباب مهبطة راسها :حمادة علاش ما هـ… سكتات سكتة وحدة لسانها تشلل.. فاش هزات عينيها فيه موسعاااهم و تصمرااات فبلاصتها … عنيها تفيكساو فعينيه و هي هازا راسها فيه بحكم فرق الطول الواضح بيناتهم .. عينيها تفيكساو على عينيه الحمرين داك الضيق ديالهم مع التخنزيرة لي كانت على وجهو كتوخوف… الدنيا دارت بيها … و الريق لي تبلعو يبلل حلقها نشف فمرة حسات فالقلب ديالها علين يطيح بين رجليها .. كانو دقاتو كتسمعهم عند ودنيها .. لحضة صمت .. غير ودنيها لي كيصفروووووو… و متسمع فيه ديك " تك تك تك " د دقات قلبها … كانو ثواني فقط ولكن هي حسات فيهم برعب كافي يجمد الد/م فعروقها … زاد خطوة ثقيلة اتجاها كيناضرها بشوفات ما مفهومينش… ما تعرفيش اش تحت راسو .. ضبق عينيه كان ناتج عن الغضب و التخنزيرة لي مخنزر اما النعاس ما زارش جفنو نهائيا .. خطوتو كانت بمثابة دق ناقوص الخطر بالنسبة ليها .. خلاتها فبدال الخطوة لي خطاها ناحيتها.. ترجع هي ربعة لور كتحرك راسها بلا و ما عارفاش اشنو خاص تقول .. او بالأحرى اللسان باش تدوي بح.. صرطااتو… زاد قرب منها مااانعها تهرب .. شدها من دراعها.. زييير عليها علين يهرسو و نطق بصلابة صوتو الرجولي بهدووء عكس المتوقع : فين خمارك.. جوهرة غير كتشوف فيه و الرعب كينهش بين ضلوعها … و سؤالو كان بحال شي ما طاايب و تكب عليها … ما زادش طول معاها فالهضرة هز عبايتها كانت مليوحة تماك لاحها عليها و نطق بنفس الهدوء و بصرامة : خركيها يالله… فين هوما اليدين باش غتلبسها و فين هوما الرجلين باش غتوقف عليهم .. صافي شداتها الصخفة .. ما متيقاش هادشي لي كيوقع باقا ما مايقاش انو هادا لي قدامها طه .. فاش هربات و وصلات حتى لهنا كانت متأكدة انو عمرو غيوصل ليها .. ولكن يا فرحة ما تمت … مدات يديها كيترعدو وحدة ساقطة على لوخرا بزز لبسات العباية د الخمار ديالها … و هو يجرها من يدها .. حسات بيديه كيشابكو يدها و بحالا شي لقاااط زيير ليها على صبعاااانها كان مزييير ليها على يدها تزييرة ديال لغدايد… حسات بحالا غيهرس ليها يدها زاد و جرها و راه خارج من داك لفندق… عند حمادة.. سالا لابيل .. و جاي راجع.. كيبانو ليه جوج د الرجال طول و عرض كوسطوات صلعين كانو رجال طه .. ما دواو معاه ما والو .. غا تا وصل عليه و واحد و هبط عليه بكروشي .. ريب ليه وجهو جابو طاايح و دما//ياتو كطوش من نيفو .. هز فيه حمادة راسو و نطق دايخ : اش باغي عندي ..اش درت ليك اولد القح//بة .. هزوه من الأرض بلا حتا كلمة زادوه لكروشي الثاني السيد صافي الطيارة شداتو .. كيدور راسو يشوف غا شنو واقع حيت كانو شادينو.. حتى كتبان ليه جوهرة خارجة من الكولوار لي كيدي للبيت و معاها طه و يديهم مشابكين بديك الطريقة … غمض عنيه و رجع حلهم و الضبابة هبطات عليهم و نطق بلسان ثقيييل:جوهرة .. فين غاديا … صوتو ما وصلهاش.. حيت كانت بعدات .. وصلو قدام الطوموبيل فتح ليها الباب و زدحها تماك و مشا هو للجهة الأخرى … بقات شادا يديها لي كتزدح من قوة الصدمة ما طيحات حتى دمعة كي موالفة… ركب هو حداها .. و ديمارا … رجع ماشاريار مكسييييري و فرانا تا تحكو الروايض…و قلب الدورة شاد الطريق … كتشوف فيه من تحت رموشها ملامحها جمدووو بالصدمة .. كتشوف داك الهدوء.. و هاد ردة الفعل الباردة .. تخايلات كل السيناريوهات … الا انو يقدر يلقاها من بعد ما ضربات ديك المسافة كااملة باس تهرب منو … ما حاولاتش تتخيل ردة فعلو الا لقاها. حيت كانت كتقول قطعت الواد و نشوف رجليا مد يدو لمجر د الطوموبيل ضربو تحل قدامها .. كان فيه داك السادل و النق//اب لي رمات فالمحطة .. بلعات ريقها و شافت فيه و هو نطق بدون ما يشوف فيها : خركيه " لبسيه" … بلعات ريقها و مدات يديها ميرجفو خداتو هاكداك نغبر و لبساتو و قاداتو بقاو غير عينيها لي كيبانو …. دازو سوايع د الطريق… و كغير العادة فعلا عاشت و شافت حالات غضبو و صعرة لي فيه ولكن هاد لمرة كان مركب فيعا رعب من نوع اخر كتتسناه يطرشها كتتسناه يضر " بها و يخن " قها ، باغياه يقت " لها ويرحمها من هاد حالة السكون لي معيشها فيها مخلي عقلها مغيب وسط افكارها معارفاش علاش ناوي هو والمستقبل اش مخبيين ليها ؟ عينيها مفكسيين على معدل السرعة لي غادي بيه كتحس براسها غطير كتحس بروايض اطوموبيل كيتبوطاو ماشي كيتمشاو مقدراتش تنطق عاضة على شنايفها بجهد و شادة باليد التانية فالكوسان غارسة ظفارها حتى تهرسو ليها... شافت جهة يدها لقات الدم نازل من ظفارها مارجعات فيها الروح تا وقفو وسط الدرب قدام باب الدار هبط و هي تابعاه فتح الباب دخلات لقات خديجة ورا الباب وهي ضربها لراسها :" فين كنتي ااا بنت لي " هودي واش باغيا تسيفطيلي ولد لي عندي للحبس ؟ " و جرات عند ولدها شداتو من يديه :" ولدي ها عار لبزيزيلة لي رضعاتك خليها خليهاا " كتغوت و تندب فحوايجها غتحماق عندها غا هاد الولد لا مشا ليها صافي كتسطا :" خليها تمشي بحالها و جلس اولدي نجيب لك لالات العيالات " قربات تبكي حيت كتشوف و كتقرا فعينيه العافية لي غتشعل فيهم كاملين :" ولدي عافا اوليدي " قاطعها ماد يدو لجيبو كمش وسط راحة يديها شي زرقات و يد تانية مدها للمعلاقة خدا جلابتها و فولارها :" الوليدة سيري ديري صلة الارحام " جوهرة غير سمعات هاد الجملة بدات تبكي و كتحرك راسها بلا :" خالتي جلسي نعمرو شي بريريد ديال اتاي " كان كلام اقل ما يقال عنه تافه و ماشي وقتو هادا ولكن هادا ما بدات تقول باش تهرب و تنجى بروحها … خديجة :" يخوي ليك ضرااس كنتي تمو "" تي و مترجعيش عندي " تلفتات فولدها :" طه ولدي خلينا نجلسو ندويو ؟ " نطقات بشوية كتحرك فراسها كتسايسو :" واخا " دوز يدو فوق شعرو و صبرو بدا ينفذ جر منها ساروت من الحزام لي كضورو على كرشها فدار وهي لابسا قفيطناتها التقليديين و دايرة زيف حياتي فوق شعرها :" الوليدة لعشية ندوز ليك من عند خوتك " معطاهاش لفرصة فين تجاوبو فتح ليها باب الدار و جوهرة جايا وراها كتبكي :" خالتي نمشي معاك " كتحبس التنخصيصة بجهد لي كتحبس فيها النفس ويتقطع كلامها :" خ...خالتي ندير كلش...كلشي نعاونك فشي ح...حاجة ؟" وجايا تخرج وراها ومو كتشوف فيها وفيه مسايراها كما على الله تسلكها من غضب ولدها :" بصح اولدي خليها تجي معايا تعاون انا..." قاطعها ملي سد الباب فوجه مو حيت لعبو ليه بجوجهم على الأعصاب دارو مصرحية … و ضار جهتها هنا شهقات و رجعات بزربة خطوة للور و قلبها زادت تسارعات دقاتو كتحس بأجلها قريب... كتدوي و هي مخنوقة بالبكاء و عينيها مغمضين كتشوف الصورة مضببة بفعل لآلء للدموع لي هوادين شلال على خدودها :" طه انا غير نشرح ليك " كيحرك راسو بالإجاب :" شرحي ليا !" جوهرة كتنخصص و راجعة باللور تا ضربات راسها مع لباب و لبواني ديالو زواها فجنبها ولكن مكانش عندها لوقت باش تتألم رجعات دغيا كتتمشى بالعكس كتشوف فيه و راجعة باللور :" ا ا... انا انا..." كيقرب منها و بهدوء كينطق :" مالك نتي ؟" جوهرة كتجمع فقبضة يديها غلى عباءتها و عينيها باقي كينزفو الدموع لدرجة فزك الخمار ولصق على حنيكاتها كيشوف غير عينيها من تحت نقاب :" ك...كان خاصني ن.." طه هز حاجبو :" شنو كان خاصك ؟" سكتات كتبكي بسكات حتى من بكاها مقادراش تفصح عليه و كتكتم شهقاتها تحت لباسها ، كان هادء بزاف قبل ميزف باول فاز قدامو و اغلى فاز فداك دار كان هدية من رئيس عصابة كوري لي هداه ليه من كترة اعجابو بيه و بقدرتو و طلاقتو وهبتو اعطاه واحد من ترات بلادو القديم لي فعمرو مئاات السنين كان اغلى حاجة عندو فدار معنويا و ماديا حيت كيسوا لملايين ... و غوت مع وقع الفاز فالارض :" شنو كان ناااقصك ؟" هي قفزات بجهد وتاهيا غوتات صرخة خوف :" ا اا ااااآ" ترددات فارجاء البيت ! صرخة ! و داز فوق داك الفتات دالفاز كيتمشى فوقو بلا احساس و داك الفتات كيختارق صباطو و كيتغرس فلحمو و بدون شعور داك الالم ميقيسش حتى جزيئة من الأذى لي كيعوم فيه قلبو و ميقدر يطفي ولو جمرة من النار لي كتحرق روحو... ضحك ضكة كلها شر و نطق :" عرفت شنو كان ناقصك " هي هزات عينيها فعينيه حتى تلاقاو بزوج... " العين بالعين و انا المغرم التائه " هي بقات راجعة باللور حتى لقاو راسهم وسط بيتها ، وهي مازال مستمرة حتى ضربات رجليها مع شي حاجة تلفتات لقاتو كادر السرير طاحت جالسة فوق السرير وهوا قدامها اعطاها بالظهر سد الباب عليهم بصاقطة لي رجع صلحها …. و دار وهوا كيحل الصمطة دسروالو... جوهرة بدات تبكي :" طه شنو كدير !" كان مشغول وهو كيحيد فصمطة شاف فيها عاد على قنوفتو مركز مع ملامحها :" غنعطيك داكشي لي ناقصك !" ناضت و بدات تحيد فخمارها بالزربة و كتترجهاه وهي حاطة يديها فوق وجهها :" مضربنيش غير فوجهي عافاك " و مع حيد السمطة ضربها بجهد مع لكادر دالسرير ، وهي غمضات عويناتها غتم//وت بالخوف قلبها غيحبس مقصحة قبل متقيسها السمطة خايفة و لكن كانت كتوجد لحمها ولفات تاكل من عندو لعصا، قالت غدوز ككل مرة غتتقصح ومن ورا يوماين جروحها غتشفى ولكن واش بصح غتشفى جروحها هاد لمرة ؟ ملي سمعات سقيل فتحات عينيها وهي تغوت حيت لقاتو عريان من لفوق و حال حتى السنسلة دسروال اما السمطة مرمية فالارض هبطات للارض محنية هزات سمطة و مداتهالو يديها كيرجفو بالخوف :" هاهيا " كان غير كيشوف فيها و عينيه مركزة فعنقها و انحناءات صدرها و هي تشد يدو كتترعد و لصقات لو الصمطة وسط يدو و هزات عنيها كلهم خوف و رهبة فعينيه الباااردك و القااسية و نطقات بصوت رقيق بلبكا :" طه هاهيااا " ماحدها كتشوف فوجهو وعينيه وخوفها كيزيد يكبر ، خايفة يكون باغي ليها عقاب اخر هاد لمرة... خايفة تكون حقيقة داكشي لي كتفكر فيه :" طه عافاك خود، " كتترجاه بكل جوارحها عنيها شفايفها لي كترعدو و يتحركو ناطقين صوتها و يديها لي كيترعدو :" ضربني و خلينا نساليو هادشي " ابتسم بحقد و هو مميل راسو فيها كيقرا الرعب فعينيها الواسعين و نطق بصلابة صوتو الرجولي الخشن بنبرة قااسية :" بصح خاصنا نساليو هادشي " كترك راسها باه بالزربة و يديها قابطين فيديه :" اه وسمحلي...ا مبقاش نعاود كنحلف ليك اطه ما بـ … " قبل متكمل و تنطق حروفها قاطعها ملتاهم شفايفها و يديه ورا ظهرها جرها تا لصقات معاه ، اجسادهم كانت كتتحاك فخضم معركة جسمها كينفر و كيبعد كيعطي انذاب بالخطر بقلبها و لدماغها … و جسمو كيخبط فيها بالغصب... و يد تانية كتعصر صدرها من لفوق وهي كتقاوم بيديها تعصب حيت البيجامة كانت مزيرة و مكاين لا صدايف لا والو كيجبد فلكول باش يدخل يدو ورجع باغي يخشيها من تحت وهي كتضرب فيدو بجهد بعد و هي عند بالها استسلم بقات كتنهج و نطقات بصوت باكي كلو غضب الأدرنالين كيتدفق فعروقها :" حمـ/ـااار كلـ/ ب... " خشا يدو ورا ظهرو وجبد موس صغير كيتجمع لي كيكون ديما معاه بلعات ريقها وهي كتشوف فيه هزو قدام وجهها و هي ضورات وجهها خايفة يخسرو ليها وهوا يهبط عليها... قطع البيجامة بالموص كاملة حتى تفتحات و بان صدرها من تحت منها مخبع وسط سوتيانات لحيمة صافية و كتبري هي بزربة حطات يديها كتستر فصدرها و تحرك راسها بلا و ترغبو غتمو /ت بلبكا :" طه بعد مني الله يرحم لك الميمة ما بعد مني " زادت فلبكا و هي كتشوف داك المزيج بين الشهوة و الغضب و القسوة فعينيه : " طه غدير شي حاجة غتندم عليها " ضحك بجنب ضحكة بينات تستيقت سنانو بحال شي ديب مكشر على نيابو :" نتي لي غتندمي " كتزير على ديك البيجامة كثر :" طه عافاك انا ماشي دهادشي انا صغيرة " حرك راسو :" ماكنتيش صغيرة فاش سرقتي و طبيتي ففلوسي ؟ و داك عشرة دلمليون باش غتخلصيها ، " كتزاوك يه بعويناتها :" والله ماطبيت فيها سرقوهاليا " نقض عليها كيحيد ليها يديها بعن/ف و كلماتها مكتحرك فيه والو :" طه عافاك " كان باقي كيهضر وباينة فيه معصب و مغدد :" و داك ولد الق " حبة مكنتيش صغيرة عليه ! هاه الزلال ما كنتيش صغيرة عليه …؟ " ملقاتش جواب لكلامو غير كتبكي و كتنتر فيدياتها :" عافاك اطه نبوس تراب لي تحت رجليك " طه :" را غتاكلي للتراب لي تحت رجلي ماشي غير غتبوسيه " زادت فالنواح كتغوت :" طه عافاك ماما خلاتني امانة عندك ، غتخون الامانة " طه :" غنعطيك داكشي لي ناقصك " كلامها استفزو على السم كيغلي يمشي فعروقو بدا الد/م… شدها من شعرها وهي باقي متمسكة رجعات حطات يديها على صدرها باغيا غير تستر راسها:" كتقلبي على الذكورة برا علاش مكاينينش الرجاال فهاد الدار ؟" هو شادها من شعرها بقبضة خشنة قااسية و يدو كدوز بين رجليها :" انا غنوريك رجال شنو كيديرو " كتحرك راسها بلا وعويناتها مغرغرين :" العار اطه عافاك مديرهاش " طه غرس راسو في عنقها و نطق بفحيح سااام بصوتو الخشن و انفاسو لحارقة عند ودنها :" غنخليك تغوتي حتى لسانك غيتسرط ، مغتقدري لا تشاطري ولا تفكري " و رماها فوق السرير جات على ظهرها وجا فوق منها... تخيلات فأنواع العقاب و العذاب حتى عيات ولكن عمر جات بين عينيها هاد المشهد ... تطورو افكارها تا عياو وكانت كتصحبو غيعذ/بها فحال اخر مرة ويلعب على انوثتها حتى تجيبو و غيطلقها فحال اخر مرة قرب ليها او يعذ/بها بشي طريقة يض/ربها ولا حتى يصفيها ليها، عرفاتو حقير وقادر يدير اي حاجة ولكن عمرها شافت فيه صورة الك/لب الجيعان ... هاد لمرة ماخداش غير كرامتها و هرس كبريائها ، هو هاد لمرة سرق شرفها كيفما سرقات فلوسو... و وعد الحق دين عليه ، فعلا خلاها تغوت ختى بح صوتها وتبلع لسانها و تفكيرها تجمد و تشمع لدرجة مبقاتش قادرة تفكر ، صوت صرخاتها غيكون درب كامل سمعو حيت كان كينهش لحمها كي شي وحش …. كانت كتغوت من الم الممارسة و كانت كتارجاه يحبس جسدها ما بقاش قادر يتحمل هاد الجهد كامل و كتقمش فيه خلات اثار فظهرو كلو مجروح و د/م دايز منو فحال شي كل/ب جاهل طار عليه هي كانت كتخرج سمها فظهرو و تعضو فكثاافو و تعزز تبرد فيه حر داك لحريق لي كتحس بيه … وهوا كان كيخرج غضبو فصدرها و عنقها و كينهش فأنوثتها ... ما ناض فوق منها حتى هلكها و خلاها ما قادراش حتى تجمع رجيلاتها ولا تحرك يديها كلها مدقدقة ولحمها كلو زرق و ملون ، كلو مطبعو بين رجليها مكيبانش حيت كان مغطي بسائل بيض لزج كان كاع داك الغضب و الاعصاب والسم لي جمع خواهم فيها كاملين… عند بالو هادي الطريقة لوحيدة لي تخليها تهرس وتحني راسها ، حيت فبعض الثقافات الذكورية الاكثر شيوعا بين الرجال ا سواءا جنتل ولالا المراة الخاضعة كتولد من قوتو و سيطرتو على العلاقة الجنـ// سية بيناتهم باشما اعطيتيها باشما ولات فحال ديك النخلة المثمرة المدلية حانية راسها وكتعطيك فثمارها وملذاتها ، خرج بلاما يهضر سورت عليها فداك البيت فين غير اعدادات حياتها و خرج كيشعل فجوان ، كيحس بصدرو خوا مشات ديك الخنقة لي كانت شاداه كان صخرة فوق منو كتحبس التنفس فصدرو ، هز تيليفون بان ليه كيصوني :" وي بوص " كيلعب بالفردي فيدو وكيدوي :" الشحنة لي كنا غنديرو من اسبانيا ملغية " طه ساط دخان وعلا حاجبو :" علاش ؟" البوص :" هاديك شحنة كبيرة و كانت مشاكل بينا وبين داك العصابة ، جايا لخمس سنين عمرنا باقي دخلنا من اسبانيا لوروب ، داكشي علاش البارون لازم يكون حاضر " قطع وهوا كيديماري طوموبيل فطريق يرجع مو لي غير شافت لابيل ديالو وهبطات تجري :" ولدي " ركبات وهي كتقرا فملامحو وكتشوف فيدو :" ياكما سيلتي الد " م ؟" تبسم ابتسامة باردة و هو كيتفكر د/م عذريتها لي فتضها:" الد " م سال " ضربات على حناكها :" اويلي اولدي اشنو درتي " وشدات فراسها كدور بيه :" اولدي شنو درتي ، غصباتك مها فشبابك و هادي غتق /تلك فالحبس " وبدات تبكي:" الله يا ميمتي لمن خليتيني " هوا ديمارا و طلق ليها الشعبي لي كيعحبها خلاها غا كتشوف تقول ما هو لي كان هادي سوايع.. :" الواليدة غنسيفطك للفيرمة شي يامات " خديجة نطقات بخوف :" علاش اولدي ياكما غياخدوك للحبس " طه حرك راسو بلا :" الوليدة غير نقضي شي غرض و غنجي نجيبك ، فوجي شوية و سرحي عينيك فلفيرمة غتكون الخضورية " خديجة :" طه ولدي فيناهيا ديك البرهوشة " غتسخف بلخلعة :" ياكما درتي ليها شي حاجة ، ياكما قت // لتيها ؟" طه :"لا الوليدة ، متبقايش ذكري ليا حسها دابا " خديجة بشك :" سيفطتيها فحالها ؟" مجاوبهاش زاد حهد فلموسيقى وهوا شاد طريق باش يوصلها... داز الوقت … كانت مجمدة فلبلاصة فين خلاها كتحس بذاتها كلها منملة عليها ، كتخس بجسمها مبقاش جزء منها .. كتحس براسها بحالا فشي دوامة الدنيا كدور فيها … و صوت مها كيتعاود فودنها … " طه غيحن فيك حسن مني انا لي مك …" علا اشمن حنان مها كانت كدوي .. علا اشمن طه كانت كتدوي طه لي عذبها على لكبيرة و الصغيرة طه لي هرسهاا و هدم روحها و دنس شرفها … وا هادا هو طه لي مها كانت كتعاود ليها عليه فاش كتجي تنعس…؟ بقات هلا داك الحال رجليها ما قاداش تجمعهم و حركة جسمها مشلولة … ، ولكن غير سمعات صوت الباب كيتفتح سورات كيتحركو فلباب و جمعات رجليها بسيف منها و ضماتهم ليها لصدرها فوضعية الجنين ولكن من دون احتواء ام هاد المرة... حسات بألم فضييييع طالع فسائر جسدها … غمضات عينيها و دموع كيلصقو شفارها ، وهي كتسمع كل حركة لي كيديرها فداك الهدوء المرعب لي كان مصيطر على المكان ، سمعات حس سوارت وهوا كيحطهم فوق الموبل لي كاين حدا لباب و صوت ادجاكيط لي كيحيد عليه ، صوت صباط لي كيحيد من رجلو و ضرب بيه فتات الفاز لي باقي مزلت فالارض و صوت يدو وهوا كيجبد تيليفون من جيبو و كتتخيل ملامحو المنزعجة بين عينيها و هوا كيقرا فميساجات رجالو ، حط يدو فوق لبواني و حل عليها لباب ونطق بنبرة تهديد :"هادشي غيبات هنا ، مغيتجمعش ؟" بقات واحد دقيقة من دون حراك او رد قبل متجمع عليها داك ليزار و تنوض وهي كتزحف ماشي كتتمشى جامعة رجليها وكتعرج حيت كتخس بالم كبير بين رجليها كيحرقها بزاف ، و كاخس بلهواء كيدخل ليها داك لبلاصة بقوة كيفما كان كيخشيه فيها بلا رحمة تحنات بزز و كل ما فرقات رجلها على شكل وضعية القرفصاء حسات بالم كبر ومغمضة عوييناتها وهي كتجمع فداك التفرتيت فوسط واحد الميكة… و هو واقف عليها كيناضرها بنضراتو القاسية بحال عزرائيل قباط لرواح… وقفات بزز كتعض على شفايفها من الحر د لحريق لي كتحس بيه .. بدات كتحاول تمتشا لكن ما قدراتش تتمشا عادي .. فبحال هاد الحالات ولا بد شي حد يعاونها تتمشى ولكن ما لقات غير الحط تعكز عليه و تعض على اللحم الحي و تتمشا… و هو وراها كيناضرها ببرودة شديدة… دار دخل للبيت و هي وصلات لبيدو د الز// بل "أعزكم لله " بزز فتحاتو ولاحت داك الزاج… و دارت… مشات للحمام… دخلات و سدت وراها الباب … و دارت ببطء و حاولات تجلس ببطء شديييييد حيت كانت حرفيااا كيفا دارت صحتها كعطيها الصداع و خاصة قاعها لي كان طاايب… رجليها ما كانت قادا لا تحلهم ولا تسدهم كيفما دارت كتحس بالضو طلع معاها … جلسات فالأرض بااردة ما خساتش ببروديتها قدما حسات بالقطاع تحتها و هي مغمضة عنيها … الصدمة كان وقعها قوي بزااااف عليها لدرجة انها ما هبطات حتى دمعة ورا ما سالا منها .. تشمعات كليا .. و لولا لحريق لي كتحس بيه كلما طلعات النفس او هبطاتها … كانت تقول صافي هي ما/تت دابا و غير روحها اي باقي كطوف فهاد الدار لي شهدات على أسوأ أيام حياتها … بقات اكثر من 20 و هي علا نفس الحال.. جالسا فنفس الوضعية كتتصنت لداك الخراب الداخلي لي خلفو ليها … كيفاش هرسها.. قت//لها فلوراق و قدام عائلتها و عزلها علا العالم … و اليوم زاد كمل و قت/لها بدل المرة ألف… من عنيها كان كيبان ضمار راحها من عنيها الفارغة كان كيبان داك الحطام لي خلفاتو هاد الراقعة.. فهاد اللحضة بالضبط.. سدات عنيها ثواني معدودة… حتاجت 20 دقيقة باش تستوعب الصدمة.. و حتاجت ثواني معدودة باش يتعاود شريط الواقعة كولو فراسها… حلات عنيها وااسعين.. و الحمورة طاالعة عليهم… و دموعها بداوه كينزلو متسابقين على طول خدها شكون لولا تتوسط دقنها… كان ربي لي عالم بداك الإحساس لي حاسة بيها .. بدات كتنتف فراسها بحال شي حمقة و تضرب فراسها بعن/ف .. فديك اللحضة دالإذراك انو اكبر مخاوفها تحققات انو تعدا عليها و نهش لحمها… كتنتف فراسها بلا رحمة.. حيت الألم لي سببو ليها داك النتيف كان لا يقارت بألم روحها لمحطمة … عااريفة راسها جلدها و شعرها و اي حاجة قاسها بيديه … نتاقلات من شعرها لوجها.. كتندب فحناكها .. كلهم نجرااتهم بضفرانها لي كانو كلهم مهرسين و مشنقبين ماااضييين.. كتنجر فحناكها بضفرانها و مزيييرة على سنانها لي كيخرج من بين فجواتهم الجد ضيقة النفس سخونة … تا حفراات حناكها خلات الد/ م دايز منهم بقال لا قمشها شي حيوان… حبسات كتنهج بالصوت عااالي الرجفة شداتها لدرجة وجها تا هو قاصو بوهزهاز… و هادشي كولو دارتو فصمت.. و لا صوت نطقاات.. حطات راسها على الباب دموعها كيهبطو مخالطين مع دمها و نيفها سااايل .. و تنخصيصة كطلع ليها .. و شعرها كولو منتوف و لي لاحض فصبعانها غيلقا شعرات طولات بقاو ليها فيديها من شعرها .. على برا .. خرج من البيت كيقلب عليها حيت تعطلات بزااف و هي فالحمام .. تحرك طلع لبيت الفوقاني بان ليه خاااوي.. دار الحمام و هو يدق و بغا يحلو كان مسدود .. دق دقة بالجهد و نطق : خرجي خلاص … لا جواب .. ولكن غير سمعات صوتو تكمشات مخلوعة .. زاد دق الدقة الثانية تا لباب حساتها تزعزعات بيها ورجع نطق : حلي لباب .. حلي لا غتصدق مفركع ديلمو يالله .. ماكان قدامها تا شي حل .. وقفات بزز وببطء شديد عااضا على شفايفها بالحر و مزييرة على ديك البيجامة د خديجة لي كانت ساترها منها للحمها.. و هي باقا كتسمع الزديح ديالو فالباب.. حلاتها و خرجات حادرة راسها و بزز كتخطي الخطوة.. حلاتها و خرجات حادرة راسها و بزز كتخطي الخطوة.. وقفات قدامو حادرة راسها و مزيرة بيديها على البيجامة لي لابساها… كان عاقد حجبانو و كناضرها بعنيه لمخنزين… كتبان ليه شعرها كولو منتوف… و الد//م هبط ليها تا عند صدرها مطبوع على المبيجامة.. مد يدو لوجها تا بعدات خايفة.. و هو يجرها قابط دقتها بأصابعو و هز ليها وجها .. و هو يبان ليه ديك الفضيحة لي دارت فحناكها..باين اثر الضفران هااكدا بتلاتة.. تلاتة ديال الجرحات طوااال بنفس حجم ديال الضفر… و الد/م كيهبط منهم … و البلاصة لي دايرا بيهم بدات كتميل لزروقية .. زاد خنزر فيها وطلق من دقنها و هي رجعات حدرات راسها.. و هو طوا صبعو الشاهد بحالا غيدق فشي باب… و ضربها لراسها .. نقرها نقرة قااسحة تا خمضات عنيها و تسمعات فراسها ديك "طن" .. و زادها وحدة أخرى و نطق : شهاد الحالة دايرا فوجهك وراسك هاه ؟.. ولا كلمة خرجات من بين شفايفها .. و هو باقي كينقر وسط راسها بحالا كيعاقب شي بنت صغيييرة علا شي غلطة غلطات.. شاف فيها تا عيا ما دارت حتى ردة فعل و هو يهزها بين يديه كي شي كمشة ..و هي بديك الجعة لي جمع ليها رجليها فاش هزها غرسات فيه ضفارها بحال شي فطة مصعوورة… مشا بيها للكوزينة.. حطها من فوق لبوطاجي جالسة عليه .. حل لباب دلبلاكار من فوق منها و علا يديك يجبد ديك لبواط دالإسعاف .. و حدر عنيه ليها .. كيلاحض كيفاش جالسا بداك الهدوء كيفاش ساااهية لنقطة وحدة.. عنيها طافيين ما فيهم ولا نقطة حياة من غير دوك الدموع لي كيهبطو منهم … كيلاحض شفيرتها الكثيفين ساردين و ملاسقين.. و نيفها حمر و كيدوز بلما حتى هو .. شفايفها مرخيين حمرين كيشهيو وفااازكين … و حناكها حمرييين و ملتااهبين… جبد ديك لبواطة حلها .. و خدا بيطاين هو لول.. دار شويا فالقطن… و قرب عندها داخل بين رجليها لي مفرقااهم.. و بدا كيديرليها الشهر من ورا ودنها… باش ما يعنكشوش فحناكها.. و بدا كيطبطب ليها على دوك الجراحي بلقطن لي كان فيه بيطادين و هي سااهية ما كتشوفش فيه نهاائيا .. بؤبؤ عنيها ما كيحركش.. كيف موالفا فاش كيقرب منها … دوز ليها مزيان ب بيطادين و جبد واحد البوماضة مضاضة لإلتهابات الجروح… بدا كيدهنها ليها على دوك الجراحي و هي ما كدير تا ودة فعل حدها فاش كتتقسح كتغمض عنيها و تحلهم فقط… جاب شيفونة فازكة و بدا يمسح ليها دوك البقاية د د/م لي هبط على عنقها .. كان مركز معاها لدرجة طنش طيليفونو لي قدامو كيصوني .. كانو رجالو كيصونيو ليه … سلا ليها و هز الطيليفون غير بيد شعلو لقا ديزابيل من رجالو و دميساج كان مفادهم " طه كنتسناوك " و ميساج اخر فيه " اش غنديرو معا هادا" … رجع حط الطيليفون و شاف فيها هي لي باقي ساااهية .. و هز ليها يديها بجزوج.. لي كان حالت ضفراانهم يرثى لها… كلهم مهرسين و مشنقبيين و دايزن بالد/م و داك الد/م كرم عليهم … شاف فيها و نطق و هو مزييير على المعصم ديالها غيقسمو.. تا شافت فيه .. كتحاول تكتم ألمها … و هو نطق : هاد المرة لا بغيتي تسالي نتي كاع هادشي .. متندبيش حناكك.. دوز على هاد لبلاصة … و كيزييد بضغط على معصمها و ينطق ببرود : هنا … دوزي عليها و تهنااي نتي كاع … شافت فيه بعويناتها مدمعين بحال شي بنت صغيرة .. القهرة و الحكرة بينا من عنيها و من كيفاش مقوسة حواجبها… من كيفاش كتحاول تبلع ديك الغصل لي فحلقها .. شاف فيها مزيان و طلق ليها من يدها و مد يدو لديك لبواط هز القرعة د لانكول .. و حلها و شد ليها يديها و بدا كيكبها ليها على ضفرانها .. مخليهم كيوزوزووو بالحرييييق و هي دموعها كيزيييدو ينزلووو محاولا تكتم داك الأنين ديالها …. وهو هز الطيليفون.. ودار عطاها بالضهر و خرج و سد الباب وراه بالسوارت.. خلاها تماك هاكداك محطمة.. و الدنيا كحلة فعينيها .. غير مبالي .. لا بباش حسات ولا بحالتها و كيفاش غادي تكوون.. غير مبالي لوجع قلبها .. وهو هز الطيليفون.. ودار عطاها بالضهر و خرج و سد الباب وراه بالسوارت.. خلاها تماك هاكداك محطمة.. و الدنيا كحلة فعينيها .. غير مبالي .. لا بباش حسات ولا بحالتها و كيفاش غادي تكوون.. غير مبالي لوجع قلبها .. الشمس بدات كتغيب… و الضلام بدا يبان… تسمع صوت حكان الروايض ديال الطموبيل بفران الصيك فداك لبلاصة الخااوية … خرج من طوموبيل و هز عنيه فليموبل لي كان مشروع إسكاني د البوص قرب يكمل… تحرك دخل ليه.. كيتسمعو غير الخطوات ديالو فداك الهدوء.. ما حدو كيهبط لبلاصة د لباركينك هو كيسمع صوت الرجال مناقشين… دخل عليهم جات عينو على هاداك لي مجلسينو فوق من واحد الكرسي و مكتفينو.. و حالتو حالة كولو مضروب و دااتو عينو هو على داك الحال… الرجال غير شافو طه سقلو و زاد واحد منهم عندو و نطق: هانا اطه .. راه ما صفيناهاش ليه را غا حكينالو شويا… طه حرك راسو بآه و عينو على حمادة كيتفر شحال مرة فات شافو فالدرب… عرفو ماشي قديييم فالدرب .. شاف فالرجال و نطق : فينها… واحد من الرجال: راها لتحت فالطوموبيل نشرتيها من قبيلا و هي تسول.. طه شاف فيه و نطق ببرود: بقات فيك جي دير خدمتها.. مص نتا كاع فبلاصتها .. الراجل : صافي هاهو غادي … مشا خرج لطموبيل يجيبها كانت وحدة من بنات الكباري .. و طه هز واحد الصطل دالما كان تماك .. و طرشو على حمادة تا فاق قااافز كيغوت و كترطى: فين انا .. شكون نتوما اولاد لق/حاب طلقوووني طلقوووني ما عندي ما نعطيكم .. طه شاف فيه ببرودة و تبسم بقسوة ابتسامة جاانبية… و قرب عندو جبد موس بونقشة من جيبو لوراني..طلقو فالسما و هو يتفتح..مع تفتح مع تسع صوت أنوثي محلون وراهم .. ما عطاش طه أهمية لبلان.. حنى شويا على حمادة … و هو مراقبو بذعر اش غيدير..هز ليه صبعو لكبير الختصر… وحط عليه داك الموس و بدا كيحسك فيه .. و لاخر كيترطى و يغوت ربي لي خلقو و يرغب فيه :ولا لا لا لله يرحم ليك الوليدين لا ..ولله ما تفليت ليك على ختك بالله ولله ما قصتها.. طه شاف فيه ببرودة وقفاتو ديك كلمة ختك لثواني… و كمل على خدمتو كيحسك ليه فصبعو ولاخر غيسخف بلغوات … ما هدا تا هز الصبع مقطع بين يديه و خلا لاخر سخفاان بلغوات و الد/م يعمر ساريج من صبعو… دار لقا الرجال كلهم كيوشوفو فيه و يبلعو فريقهم عارفينو شكيسوا… شاف فهاديك لي جابها لكارد كانت يابسا وراه بالخوف و نطق : دوزي ديري خدمتك … بلعات ريقها و نطقات بصوت مرعود بالخوف : واخا اطه… مشات جمعات شعرها لفوق .. و قصدات حمادة … طه مشا جلس فواحد الكرسي انفاص مع حمادة و فيدو الصبع ديالو مقطع و طيليفونو… تا بداو تاني كيسمعو لغوات د حمادة و هو كيغوت ربي لي خلقو …`.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.9isasichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }
مكملاش القصة😔
ردحذف