.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `تسالمت أماني هي وغزال وعثمان كان كيدوي فتليفون واقف كيسناها تجي أماني:,عنداك ماتجيش...عماد جيبها معاك عماد: و نتما غير حددو نهار بعدا هو الاول ديك ساعة نجيبها غزال:كوني هانيا غانجي... خرجت أماني بعدما شافت عثمان خرج سابقها ركبو فطموبيل وزاد بيها لعند داهبي غير دخلو كان موجد ليهم داكشي لي بغاو خاصهم غير يختارو الحاج:هانا داكشي لي بغيتو هاهو واجد..[شاف فأماني] ختاريلي مع راسك خلاهم كيختارو وجلس على الكرسي قدامهم عثمان لي كان واقف حداها وكيشوف فداكشي قدامو بملل ما عندوش مع سوق لعيالات ا هدرات معاه وعينيها على داكشي قدامها "عثــمان شــوفـ خــتــار مــعايــا انــا دخــت كــولـشــي زويــن" قربات لعندو وهي مسبلة عويناتها كانت قريبة منو "شـوف اشــمن واحــد غيــجــي معــايــا" هبط عينيه كيشوف فيها هو كان طويل عليها هي عند صدرو قصيورة...زاد قرب لعندها كان حاط يدو على خصرو حتى ضهرها لصق مع صدرو بقى كيشوف فداكشي كانو تلاتة ديال الموديلات ديال الدهب كانت الاول بلدي سنسلة مبرومة وتقيلة معلق فيها بحال خاتم مدور وبراصلي عريض وعاد الخاتم عثمان:كنضن هدا بلدي بزاف ما غيعجبكش ياك أماني هزات راسها:اه ما عنديش مع داكشي تقيل...بغيت شي حاجة سامپل نقدر نلبسها مع لبلدي ومع العصري طاحت عينو على واحد الانسومبل زوين رويقي وعاطي العين فيه سنسلة من دهب البيض علاقة ديالها فيها حجبرات بيضين وشي حبات خضرين مع براسلي ديال ليد كامل فلبيض داير بحجيرات بيضين وفلوسط حجيرات فلخضر على شكل وردة والخاتم نفس الشي كان داير بالبيض وحجرة فالوسط بالخضر "شــوفــي هــدا" شافت فالعقد ورجعات شافت فيه "نــت عــجــبك..." هز ليها كتافو "مـاعـرفـتش شـفـتـو قـلـت غـيجك زوين...يـعنـي نـتـي مـا بــغـيـتـيـش شــي حــاجـة تــقــيــلة هـدا احـسـن" أماني:صافي ناخد هدا مدام عجبك عثمان: إلى عجباتك حاجة ماشي.. أماني قاطعاتو:بغيت ناخدو حيت نت لي ختاريتيه...بغيت نلبسوا على دوقك. بعد عليها شوية شاف فراجل كيبتسم عثمان: صافي الحاج غناخدو هادو جمعلينا عفاك جمعليهم راجل داكشي فصاشيات تحاسب مع عثمان وعطاهم ليه خرجو ركبو فسيارة غادين أماني بفرحة:فين غنمشيو دابة عثمان:غنديك لداركم وانا غنمشي نكمل شغالي.. أماني:اااه مزيان... حطها حدا دارهم ياله جات تنزل وتوقف بقات كتشوف عثمان مستغرب:مالك قربات لعندو وهو باقي مستغرب منها أماني:بغيت غير... حطت يديها على خدو ما جا فين يستوعب الأمر حتى حس بشفايفها دافين لامسو خدو كان حاط يدو على الڤلون زير على يديه وهو يبعد عثمان:احم هبطي انا خاصني نمشي.. أماني:بسلامة خلات لباب وهبطات وهو مشى طاير خدا كلينكس وبقى يمسح لبلاصة فين باستو عثمان بنبرة كترجف:تهدن اعثمان تهدن... ما طرا والو عندها هي غير دخلت لدار لقات مرت خوها ومها جالسين ومعاهم الحاجة فاطمة كيشربو اتاي أماني:خالتي...مرحبا بيك مشات سلمات عليم وقربات جلسات حدا فاطمة عنقتها عندها فاطمة:كيف دايرة ابنتي لاباس عليك أماني:حمدالله اختي التي ونتي بخير...فين هي نور ما جبتيعاش معاك فاطمة: لاباس ابنتي نور خليتها فدار كانت ناعسة مابغيتش نخسر ليها نعاسها سامية: صافي خديتو لخاتم أماني حطات صاشيات فوق طبلة أماني:اه انا نوريكم حلات لبواطات وبقات توريهم أميمة:ياختي سنسلة فنه والخاتم والبراصلي حتى هما غزالين عرفتي تختاري أماني: لا ماشي انا لي ختاريت...عثمان هو لي قالي ناخدهم عجبوه وخديتهم على دوقو فاطمة لي فرحات:بصح عثمان لي ختار ما كنتش عارفة ولدي دوقو زوين[شافت فيها مبتسمة] واشتي غير مني ختارك نتي تكوني مرتو. صافي تأكدت ولدي عندو دوق أماني حشمات وحدرات راسها فاطمة:عاد لقيتيني كنهدر مع لالة سامية على نهار ديال لعرس..قالتلي حتى تجي ودابة مني نتي هنا معانا بغيت نسولك شنو باغة ديري أماني:صراحة خالتي ما عرفتش فاطمة:نقولك ابنتي عثمان ولدي ما باغيش لعرس ولكن عوتاني نتي ما تحرميش راسك عرسك هدا وبنادم ما كيتزوجش ديما أماني:بصراحة انا مابغيتش ندير عرس كبير بغيت ندير ليلة لحنة ونهار لعرس ندير جوج لبيسات وبراكة عليا.. سامية:وبنتي حنا بغينا نفرحو بيك ضروري نديرو ليك عرس كبير راه بنيتة وحدة لي عندنا فاطمة:وبصح ابنتي ضروري تفرحي براسك أماني:عارفة لي كاين اماما ولكن ما بغيتش ندير داك الهرج والهيلالة بغيت حاجة خفيفة بين العائلة وصافي سامية:اوا اش غنقوليك ابنتي لي بغيتي فاطمة حطات يديها على يد سامية:كوني هانيا انشاءالله دابة تحمل وتولد وندير سبوع من داكشي رفيع وكاع ديكشي لي ما دارتوش فعرسها نديروه فسبوع انشاءالله مرت الايام وبضبظ تقريبا اسبوعين فهاد المدة كاملة أماني كانت مشغولة غير مع توجاد والخياطة والتگافة و الروينة ديال العرس كاملة هي قررات ما غديرش عرس فقط عشية مع لحباب وصحاب وداكشي لي كان...وبعد انتضار طويل وصل اليوم المعهود نهار عقد قران "أماني وعثمان" الڤيلة لي كان فيها طايح كتر من نايض دراري صغار غير كيجريو العائلة مجموعة كل واحد وشنو كيدير هالي فلكوزينة واقفة على طباخات هالي كتخمل معاونة لفام دوميناح وكل واحد وشنو كيدير اما لعزبات راهم شادين نوبة عند الكوافير لفوق فالبيت لي كان عامر المكياج غير مشتت فوق واحد لاطابل جالسة على كرسي لابسة پينوار حريري شعرها ملوي ومشدود بقرصات والميكاب ارتيست حداها كتقاد ليها فوجهها و وحدة كتلوي ليها فشعرها جالسة وكتفرك يديها بتوتر وصدرها كيطلع وكيهبط بالخلعة، شافت فيها لبنت لي كتقاد ليها وجهها ونطقت: "ما تخافي ما والو كولشي غيدوز على خير وبخير" أماني:ما عرفتش حاسة براسي متوترة البنت:لا هادشي عادي ضروري كيكون شوية ديال سطريس ولكن ما ديريش فبالك تنفسي مزيان وخليكي مبتسمة ما تخليش توتر يلعب عليك..[بعدات عليها شوية كتشوف فيها] تبارك الله طلعني غزالة أماني:بغيت نشوف راسي البنت:لا ماشي دابة خليها مفاجأة..ياختي لعريس غيشوفك كيتسطى بتسمات بخجل شوية وتفتح الباب ودخلت أميمة ومعها واحد لبنت مدخلة علاقة كبيرة فيها القفاطن أميمة:زين ديالي هاني جبتليك لقفاطن بقيت واقفة على لبنت حتى وجداتهم ليا وجبتها حتى هي قربات لعندها وهي الفضول قاتلها: خليتي نشوف كيف جيتي بعدات لبنت وهي تبان ليها "ماشاءالله جيتي كتحمقي أماني جبتي فنة تبارك لله" أماني:صراحة تشوقت نشوف راسي...نتي شفتك باقي ما وجدتي قوليلي واش كولشي مزيان لتحت ياك ما ناقصة حتى حاجة أميمة: كوني هانيا كولشي هو هداك نتي غير رتاحي وديها فراسك هاد نهار نهارك...انا قفطاني راه فالبيت ما قدرتش نلبس من دابة غيتقلني عندو هو لي ياله دخل لدار كان عند الحلاق لابس سروال جينز وتيشورت كحل وكاسكيط مع دخلة تلاقاه قاسم قاسم:ولدي شفتك باقي ما وجدتي... عثمان: هانا الوليد غنوجد دغيا مانتعطلش قاسم:دغيا ولدي الله يرضي عليك خلاه ومشا طلع لفوق طل على بنتو لقى الحاجة مدوشة ليها ملبساها واحد لاغوب فالغوز ودايرا ليها پانضة فنفس لون مع ليبا وصبيبيط فالبيض علات راسها شافتو واقف كيشوف فيهم فاطمة:ولدي... قرب لعندها خدا نور من عندها شد فيديها صغيورين كيشوف فيها حطات يدها على كتفو ونطقت "ولدي تيقني ما غتندمش اماني بنت الله يعمرها دار...حتى بدا حياة جديدة ونسى لهم ينساك ولدي لحياة قصيرة دغيا كدوز ما تخليهاش تمشي ونتوما درتي والو فحياتك ما حبيتي ما عشتي كيف كيعيشو قرانك...ولدي انا عارفة كتقول حنا ظلمناك بهاد تزويجة ولكن غتيقني الى قلت ليك غيجي نهار لي غتشكرني انا وباك حيت زوجناك بأماني" كان كيسمع وعينيه مع بنتو نور لي كتحرك فحضنو باسها فراسها وحطها لمو فحجرها وخرج مشى لبيتو.... بالبيت كان كيتسمع صوت رشاشة الما هو لي كان واقف مغمض عينيه الما كينزل عليه سند يديه بجوج على الحيط بقى على داك الحال تقريبا شي 10 دقايق حتى حل عينيه على صوت دقات الباب ديال الدوش كان عماد لي جا وفيديه هاز بوشيط كبيرة فيها الكوستار ديال عثمان عماد:عثمان...عثمان كتسمعني راني جبت ليك لكوستار ديالك خرج اصحبي راه غتعطل ما جوبوش ولكن حبس لما وخدا الپينوار لواه عليه وخرج وهو كينشف شعرو بفوطة صغيرة...شاف فوق سرير ورجع شاف فيه عماد:هانا جبتليك لي غتلبس دغيا صحبي كولشي كيتسناوك لتحت عثمان:واخا ياله خرج خليني نلبس.. خرج عماد وخلاه ياله سد لباب كان غيهبط حتى وصلو ميساج "عماد سمحلي ما غنقدرش نحضر لعرس ديال ولد عمك واماني بصدفة دار معروضين لواحد لعرس ديال العائلة كاين فنفس النهار...بلغ سلامي لولد عمك وقوليه مبروك" قرأ الميساج ديالها جوبها "صافي ماشي مشكيل بصحتك لعراسية" رجع تليفون لجيبو وهبط لتحت كانت الحاجة لابسة واحد تكشيطة غزالة فالصفر بالعقيق مع الشال ديالها وصاك فيديها وحداها الحاج لابس جلابة تقليدية وهاد فيديه نور و كانت لطيفة حتى لابسة تكشيطة فالزيتي ودايرة ليها شال فالباج وصاك فنفس لون ومعاها راجلها وبنت وراجلها حتى هما لابسين ومقادين كانو شي ناس من العائلة حتى هما ومعاهم حتى منانة فاطمة:فين هو عثمان اولدي باقي معطل عماد:لا هاهو غينزل قاسم:الحاجة واش كولشي هو هداك ما ناقص والو فاطمة:ايه كون هاني كولشي حطيناه فطيافر راهم فالطموبيلات على برا قاسم:عالله غير ما نساو والو شوية حتى تم هابط مولاي سلطان بالكوستار كحل مع شوميز بيضة وگرافاطا بللحمر هابط لابس مقاد ريحة البارفان كتشمو منين ومنين غير شافوه بداو يعشقو ويزغرتو فرحانين بيه وهو غير حط يدو على صدرو كيحرك بشكر وابتسامة على وجهو.... خرجو من دار وزغاريت كتسمع ركبو كل واحد فطموبيل مشاو متصافين وحدة مور وحدة كيكلاكسونيو فالطموبيل ديال عماد صيفطات ليه غزال صورتها وهي لابسة تكشيطة فالحمر ضحك وهو كيشوف فتليفون صيفطلها عليها قلب...لطيفة غير حاضياها ولي فبالها راه فبالها عوالة انشاءالله حتى هي ما يجي فين يدوز عرس عثمان حتى ترشم لبنت لولدها والله كبير لطيفة:اسبحان الله اولدي نت في عار الله مالك كضحك غير بوحديتي عماد كيضحك: سكنتني جنية عاشقة الوليدة لطيفة ميقات فيه:الجنية ما لقات فين تسكن غير فيك على زينك...كون كنتي بحال ناس كون راك نت و ولد عمك دايرين عرس واحد بالحق انا عارفة ما ندير ليك عماد:الى من هاد ناحية موني هانيا الوليدة ما يحتاج نتي ديري انا لي غندير نهار يقولها لي طانطو ديال راسي... كانت غتجاوبو ولكن كانو وصلو لدار لعروسة نزلو تلقاو ليهم عائلة العروسة بزغاريت والحليب وتمر و عيساوة فالباب خدامين تقدم عثمان هو الاول وحداه عماد قربات ليه سامية بصينية ديال الحليب والتمر معمر سامية:مرحبا اولدي والله يجعل كولشي مبارك ومسعود خدا عثمان تمر وشرب من الحليب سامية: خود حتى نت اولدي دير لفال باش تزوج حتى نت موراه عماد لي ضحك:انا مزال بعيد ولكن ماشي مشكيل ندوقو حتى حنا.. اوا دخلو على صوت عيساوة لي كيغنيو والعيالات والبنات كولشي كيشطح وشي كيبارك لشي... هي لي كانت لفوق جالسة بتكشيطتها لبيضةفيها طريزات فدهبي جاها على فورماها كيفتن مكياج لي جاها كيحمق شعرها لي كان مجموع كلو وشي خصلات نازلي مع جناب دايرا تاج فوق راسها وحنينة خفيفة مزينة يديها... هي لي كانت لفوق جالسة بتكشيطتها لبيضةفيها طريزات فدهبي جاها على فورماها كيفتن مكياج لي جاها كيحمق شعرها لي كان مجموع كلو وشي خصلات نازلي مع جناب دايرا تاج فوق راسها وحنينة خفيفة مزينة يديها...ضفيرات مصبوغين مقادين وقفت كنشوف فالمرايا وهي كتبتسم لراسها كانو مخلطين عليها المشاعر بين الفرحة والتوتر والخلعة والحزن حيت غتفرق واليديها، تحل لباب دارت وهي تلقاها سامية واقفة كتشوف فيها ودموع فعينيها أماني:ماما... سامية قربت لعندها:جيتي كتحمقي ابنتي...مني كنتي صغيرة انا كنحلم بهاد نهار لي نزوجك ونفرح بيك وها هو جا غتبقى بلاصتك كبيرة فدار قربت لعندها عنقتها ياله غيبداو يتباكاو وهي دخل نگافة نگافة:الله يالالة غتبكيها غيخسر ليها المكياج... بعدات عليها وهي كتمسح دموعها: بصح ما خصناش نبكيو ليوم خاصنا نكونو فرحاني أماني هزات ليها راسها اه سامية:بنتي هدا هو الوقت لي خاصك تهبطي لعريس وعائلتو وصلو وحتى لعدول راهم لتحت كيتسناوك شافت فنگافة لي قربات لعندها كتقاد ليها لبسة جات وحدة أخرى معاها نزلو ليها طرحة على عينيها ونزلو بيها من دروج على صوت زغاريت وتعشاق ديال نگافات دارو ليها دخلة عيساوية مخزانية داكشي غزال ملكي نمو هابطين فدروج كان عثمان بطولتو واقف لتحت كيتسناها جامع يديه عندو وكيشوف فيها تحركت تفاحة ادم فحلقو كانت لمعة غريبة فعيونو بلاما يحس ترسمات ابتسامة جدابة على شفايفو كانت حداه الحاجة فاطمة معاها نور وجنبها لطيفة ومن جهة لوخرا كان عماد واقف معاه وهو فرحان لولد عمو لي واخيرا قرر يعيش حياتو قربو يوصلو العروسة لتحت وهي تنادي عليه نگافة هو يقرب يشد فعروستو مشا لعندها شبك يديه مع يديها كانت اول مرة غيشد فيها هي لي قلبها صافي كان غيسكت حاسة براسها غطيح ما قدراش توقف...الكاميرة كتصور وكتوثق اجمل اللحظات خدات صور ومشاو جلسو فصالون فين كان الحاج قاسم ابراهيم مهدي وشي رجال من عائلة والحاجة فاطمة وسامية واميمة...جلسو فجليسة ديالهم.... على برا وقفت طموبيل بيضة كانو نزلت منها هي الأولى لابسة تكشيطة فالحمر ولتحتاني ديالها فالكحل مطرزة بحجيرات كحلين شعرها طالقا شعرها لكحل ملوي من لتحت نزلت وفيديها كادو دارت شافت فيهم هما باقي عاد نازلين غزال:دغيا عمتي راه تعطلنا لعرس غيسالي وحنا عاد جايين فوزية: اوا شغنديرو عمك تلفنا اما كون وصلنا قبيلات.. نزلت من لباب لوخرا مرا كبيرة شوية فالعمر ولكن باقي شادة فراسها نزلت وهي هازا تكشيطتها من الارض نجاة:وياله دابة طلقونا خليونا ندخلو.. فجردة نيت كان واقف على واحد لبنت جالس كيتعنب عليها وهي كتشوف فيه عماد: وتيتيزة مع راسك [طلعها من لتحت حتى لفوق وصفر] وفورمة عندك زعما ديالك ولا مزورة البنت بميوعة: جرب وشوف واش حقيقية ولا مزورة عماد عض على شفايفو ياله غيجاوبها وهو يضيق عينيه فهاديك لي داخلة مع الباب... ضيق عينيه وهو كيشوف هاديك لي داخلة مع لباب كانت حانية راسها حائرة غير مع تكشيطة خايفة لا طيح دور عينو لهاديك لي موراها وضحك عماد:خالتي.... نجاة:ولدي عماد... عماد:هاي هاي على زين لابس تكشيطة باسها من خدها ويديها عماد:فين كنتي مخبية هاد زين اخالتي لالا نتي عمي خاصو يزيدك فصداق علا عينو يشوف شكون داك لبنت لي شافها داخلة لقاها دخلت شدات فيه وجراتو معاها نجاة:زيد زيد العفريت ولد عمك لداخل كيتزوج ونت هنا متبع لي لمسخ عثمان لي شافةفصالة كيقلب حتى شافو داخل ومعاهومرا كبيرة فالعمر مشا جلس بدا العدول كيتكلم و كيكتب فالكتاب العدول:بنتي نتي موافقة على هاد زواج أماني هزات راسها ونطق بهمس:اه موافقة العدول:ونت اولدي موافق عثمان:موافق العدول:عندكم شي شروط هزو براسهم لا العدول:بنتي خديتي صداقك أماني ياله غتنطق ب اه وهو يسبقها عثمان عثمان:مزال اسيدي...الوليد مدليه الحاج واحد صندوق صغيرة حداها من عندو وحطها فوق طبلة قدام أماني عثمان:هدا هو صداق...حليه أماني مدات يديها كيرجفو فتحاتو كان صندوق دهبي كيلمع فتحاتو كان فيه شيك فيه مبلغ مالي مهم و واحد الخلخال..علات عينيها فيه من تحت طرحة وابتسمت العدول:دابة مني كولشي هو هداك هاكو وقعو... قرب ليهم لكتاب وقع عثمان هو الاول و وقعات موراها أماني وتعالات زغاريت ديال لعيالات العدول:اوا سيدنا الله يكمل كولشي مبارك ومسعود بالرفاه والبنين انشاءالله...بارك الله لكما وجمع بينكما بالخير... بدا كولشي كيبارك ليهم والعائلات فرحانين الحاج قاسم ابراهيم تعانقو دابة ما بقاوش غير صحاب ولاو حباب وعائلة قربت لعندو نگافة:عري ليها على وجها وبوس ليها راسها قرب لعندها بهدوء هي لي كانت حادرة راسها بخجل گاع داك زعامة وتفرطيط ديالها تبخر ما قدراتش تعلي عينيها فيه هو عرا على وجهها تبهر بجمالها بقى غير كيشوف حتى بقاو كولهم كيضحكو عليه تحرج وهو يقرب منها وحط شفايفو بين عينيها مقبلها بقبلة دافية خلات داتها تشوك وترجف...بعد عليها وهو كيبتاسم لحضور فصالة تانية كانو فيها لعيالات وحدة تبان على وحدة لبنات غي يطيرو وهالي تشطح لعلى وعسى تشوفها شي وحدة تبغيها لولدها هالي قانية على لباب تصيد شي وحدة الا هي لي كانت جالسة حدا جوج عيالات عمتها وحماة عمتها جالسة دايرة رجل على رجل غير كتشوف بعيوناتها الى طاحت عينيها على شي وحدة كتبتاسم ليها قوية:خالتي ختك لطيفة فين هي نجاة:غتكون فصالة لوخرا...ها راهي جاية لطيفة كانت فباب صالون كتقلب عليهم حتى شافتهم غير شافت لبنت معاهم وهي تفرح لطيفة:مرحبا مرحبا....اهلا ياختي لباس عليك وتعطيلة هادي تسالمت مع ختها ومرت ولد ختها نجاة:وراه عمر تلفنا على طريق داكشي باش تعطلنا.. لطيفة:بنتي غزال مرحبا بيك...تبارك الله ماشاءالله عليك جيني كتحمقي غزال بخجل:شكرا اخالتي حتى نتي جيتي فنة نجاة همسات لختها فودنيها: هداك لولد عندك ماباغيش يدير عقلو...حنا داخلين حتى شفتو مقنت هو واحد خيتي فجردة لطيفة:لمسخوط غيطرطق لي لمرارة...بلحق والله من غير غزال لا خدا غزال:خالتي بغيت نمشي لحمام فين جا لطيفة:أجي معايا بنتي نديك خرجت هي وياها من صالون ولالة لطيفة عجباتها غزال كتمشى وعينيها كيدورو كتقلب عليه فين هو حتى بان ليها واقف وعينيه كيدورو فبلاصتهم ندبات حنوكها لطيفة:بنتي هاهو لحمام هانتي دخلي ليهةمني تسالي ما تمشي فين صافي تسنايني هنا غزال هزات ليها راسها ودخلات ولطيفة مشات لعماد جراتو من دراعو عماد:الوليدة بشوية طلقي ناس كتشوف لطيفة:ياك الموسخ تابع ليا لبرهوشات نت قدك قدهم...يسحابك ماةشايفاكش من صبح وعينيك كيدورو عماد:ولطيفة نتي راه خرج ليك لعقل عيني هادو نشوف بيهم لي بغيت لطيفة قلداتو: اه تشوفبيهم لي بغيتي..الله يمسخك اوليدي...اوا بعدا مني كنشوف هي لشفتي فشي وحدة مسگدة عماد:انا غنمشي الوليدة... لطيفة جراتو مني شافت لباب ديال لحمام تحل"أجي لهنا بغيت نعرفك على واحد لبلارة عماد:ما بغيتش نتعرف طلقني نمشي لطيفة:تبت الارض راه باش تكون فعلمك هادي لي ختاريت هي لي غتدي غير تهنى ورتاح غزال لي خرجات من لحمام شافت لطيفة واقفة مع واحد طولة وتجريدة ضيقات عينيها بحال الى فكرها فشي واحد كتعرفو دورات راسها حتى بانت ليها لعروسة خارجة غيدوها يبدلو ليها بقات كتحقق فيها شحال وهي تصدم... "أمــانــي" دارت بزربة لعند هداك ما متيقاش "اويـــلــــي عــــمــــاد" غزال لي خرجات من لحمام شافت لطيفة واقفة مع واحد طولة وتجريدة ضيقات عينيها بحال الى فكرها فشي واحد كتعرفو دورات راسها حتى بانت ليها لعروسة خارجة غيدوها يبدلو ليها بقات كتحقق فيها شحال وهي تصدم... "أمــانــي" دارت بزربة لعند هداك ما متيقاش "اويـــلــــي عــــمــــاد" غزال حطت يديها على فمها:اويلي هدا عرس عرس ولد عم عماد .. بدات تويلل وتنعل فزهرها ما كرهاتش تهرب من هنا قبل ما يشوفها... عماد:لطيفة الله يستر عليك ما تحمقينيش خلينا ناشطين بلاما تنكديها عليا...واش ما بغيتيش تنساي انا راه قلت ليك ما نتزوجش و فهميها واش بغيتيني نجيب بنت ناس نحطها فدار ونخرج نزهة عليها لطيفة:الله يمسخك تبغي نت يوقع لجيهان هكا عماد:اوا قوليها لراسك انا باقي ما باغي زواج باقي باغي زهو ونشاط ما غنربطش راسي يانا بوحدة ما كنعرفها ما كتعرفني لطيفة لي ندبات حنوكها: ياويييلي على المسخوط...بغيتيني نسخط عليك ياك...وياله بعدا غير ديرلي خاطري نعرفك عليها الله يرضي عليك عماد زفر بسخط:واخا الوليدة فين هي... دورات راسها كتقلب عليها حتى شافتها غاديا قاصدة صالون حتى وقفتها لطيفة: غزال بنتي أجي واحد دقيقة... عماد دور وجهو يشوف هاد عروسة الغفلة مع غيدور دارت حتى هي كانت كتحاول تخبي وجهها بشعرها وقف مامتيقش "هادي زينب" "لا غير كتشبه ليها شغادير زينب هنا" لطيفة جرات معاها غزال ومشات عندو لي واقف وهو ما فاهم حتى وزة عماد:الوليدة شكون هادي... لطيفة بالإبتسامة:هادي غزال...بنتي غزال هدا ولدي عماد دارت بيها دنيا وتمنات الارض تنشق وتبلعها عماد ما متيقش:متأكدة سميتها غزال الوليدة... لطيفة:اه غزال زينة ياك مسح على وجهو معصب حتى كان غيهدر وهو يسمح فيهم ويمشي لطيفة تحرجات:اا...بنتي ما تديش عليه أجي معايا... مشاو دخلو لصالون ياله غتجلس حتى وصلها ميساج فتليفون "دابـــة غــتــخـــرجــي لــعــنــدي لــبـــرا" بلعات ريقها متوترة:خالتي هاني جاية خرجات لجردة بقات كتقلب عليه ما حسات حتى جرها بع//نف من يدها بعدها على لباب غزال:طلق...طلق مني اعماد عماد طلقها بنترة وعينيه حمرين:هاني طلقت....شنو كنبان ليك انا...مونيكة كنبان ليك لعبة غزال:عماد انا عماد:كنتي عارفاني ياكي...علاش كدبتي فسميتك شدها من يديها وزير عليها حتى قصحها غزال:عماد راك قصحتيني عماد:دوي غزال لي دفعاتو عليها:هييي اش يسحابك راسك...شكون نت باش تحاسبني عماد:ياااك وعلاش تكدبي عليا من الاول عارفاني ودايرة راسك بريئة عرفتيني رافضك ما بغيتش نتزوج قلتي خليني نتقرب منو ياك...قوالبك مفروشين ابنتي غزال:على اشمن زواج كتدوي عليه نت...انا ما عرفة والو وحتى لو كنت عارفة ما غتقبلش بواحد بحالك نتزوج بيه مزيان تبارك الله اش تكون فملك الله اه كدبت فسميتي حيت مني داك نهار وصليتيني وقلتيلي عندك لعائلة فين ساكنة انا خفت داكشي علاش قلت ليك سميتي زينب...ولكن هادشي ما كيعنيش دير ليى هكا عماد: ياك الالة غزال:اه اسيدي ماشي غير ضحكت معاك شوية يسحابك ملكتني وعندك لحق تغوت عليا راه مزال ما تزاد هدا لي يغوت عليا...والله يرحم ليك الوليدين بعد من طريقي ما باقيش تدوي معايا ضر//بت فيه وزادت خلاتو واقف بلاكة غير كيشوف وحاس بشمتة... "واخا ابنتي غنبعد منك" دازت عشية زوينة وناس تفرقو بقات غير العائلة أماني لي توادعت مع دارهم بالدموع ما سخاتش بيهم وحتى هما ما سخاوش بيها طلعات فطموبيل وهي كتشير ليهم من جاج بقات هكاك حتى بعدات من دار كان كيسوق وسكات كيتسمع فقط صوت المحرك وروايض كيتحكو مع الارض شافت فطريق كانت مبدلة ماشي ديال دار أماني: الدار خلينها من لهيه فين غادين عثمان وعينيه على طريق:ليوم غنمشيو لبرطمة لي عندي فبوسكورة غندوزو واحد ليومين ونرجعو أماني هزت راسها بأه وهي مبتسمة مسافة ديال طريق حتى وقفت طموبيل حدا واحد العمارة كبيرة وراقية نزلو منها وهو نزل ڤاليز من الكوفر دخلو بجوج طلعو فالاسانسور كان واقف ومخنزر عينيه على المرايا او بالأحرى عليها هي لي كانت حادرة راسها شاف فيها مطول كيفكر حتى وقف الاسانسور خرجو بجوج وقف حدا الباب وجبد سوارت من جيبو فتحها دار شاف فيها عثمان:دخلي مرحبا بك.. دخلت برجليها ليمن بقات كتشوف فدار لي كانت كبيرة كبيرة ومفرشة بطريقة عصرية كلها ضاوية كوزينة مفتوحة متيسعة بقات غير كتشوف وهي عاجبها لحال أماني: زوينة كتحمق...نت لي فرشتيها هز براسو اه دارت شافت فيه بحب:دوقك زوين عجبني حط يدو على رقبتو من لور متوتر عثمان:أماني...انا غادي نخرج عندي شي حاجة ضرورية خاصني نقضيها أماني جمعات ابتسامتها: علاش فين غادي عثمان:عندي شغال خاصني نساليه أماني:ولكن اعتمان ليوم عثمان:انا غنخرج رتاحي نتي غنتعطل غير نعسي ما تسناينيش قالها هاد الكلمات وخرج وخلاها مسمرة فبلاصتها كيف خرج وسد موراه لباب و ركب فطموبيلتو ومشا فطريق مجهول... بقات واقفة فبلاصتها "يمكن بصح مشغول" مشات دخلات لبيت بقات كتشوف وهي فرحانة حلات الڤاليز جبدات منها شوميز دنوي حريرية على شكل سروال ودوني وپينوار فالغوز حطاتها فوق ناموسية كانت غتبدل ولكن تراجعات مشات دارت فدار ورجعت لبيت هزات تليفون صونات عليه ولكن ما كيجاوبش رجعات صونات هاد لمرة لقات تليفون طافي مشات حدا سرجم وبقات كطل وريح كيداعب خصلات شعرها... داز لوقت ما عرفتش شحال وهي كتسنى كانت جالسة فوق ناموسية بقفطانها لبيض فغرفة كبيرة غالب عليها الطابع الرجولي جالسة وباقي صوت الموسيقى والهرج كيتردد فودنيها،،هو ما كاينش ليه الاتر حولات تبقى قوية وكتقنع راسها بلي ما واقع والو ولكن فداخلها ما كانتش مرتاحة كانت مخنوقة هزات تليفون شافت شحال ساعة كانت 2:30 ديال ليل الحقيقة كانت واضحة راجلها مشا وخلاها فليلة عرسهم نزلت دمعة حارة على خدها وهي كتشوف بزاف ديال رسائل لي صيفطات ولكن ما جاوب على حتى وحدة فيهم شدات تليفون بيديها كيرتجفو وكتبات "فينك" مرت دقيقه....جوج....تلاتة.... ولكن لا رد خدات نفس عميق وبتسمت بغصة فحلقها وهمست بين شفايفها "مبروك عليا...زواج بلا عريس" فواحد نايت كلوپ دنيا عامرة الموسيقى عاليه كولشي كيشطح سرباية غير كيدورو على طبالي كيفرقو المشروبات دخل وهو كيقلب عليه وسط ناس داز من قدامو واحد سرباي دوا ليه فودنيه ونعت ليه لواحد طبلة مشا وهو كيدخل بين ناس حيت كان زحام وقف عليه وهو حاط يديه على خصرو كيشوف فيه مستغرب من حالتو عماد:عثمان اش كدير هنا عثمان شاف فيه وعينيه حمرين من المشروب نطق بصوت تقيل:عماد...[هز لكاس كيوريه] شفتي اصحبي بليتيني.. عماد: شنوكدير هنا يا حسرة ليلة عرسك وداك لبنت خليتيها فدار بوحدها عثمان:كنحتفل بزواجي اصحبي...أجي جلس حدايا جلس... عماد حيد ليه لكاس من يديه:نوض ياله...نوض عثمان: وطلق اصحبي بعد مني خليني بقى كيجرو حتى وقفو وخرجو من تم غير دخل لطموبيل نعس طريق كاملة وعثمان كل شوية كيقفز وقف طموبيل حدا واحد العمارة نزل عماد وخرجو من تم طلعو فالاسانسور حتى وصل لطبق فين دارو فتح لباب ودخلو لاحو فوق الفوتوي عماد زفر بقوة مشا دخل لبيت جاب ليه غطى لاحو عليه ودخل لبيتو بدل حوايجو ونعس ✨ أصبحنا وأصبح الملك لله✨ شرقت شمس عالنة على بداية يوم جديد كانت ناعسة باقى بحوايجها تململت لبلاصتها منزجعة من الأشعة ديال شمس فيقتها من عز نعاسها حلات عينيها على صوت تليفون لي كيصوني حلات عينيها غير بزز شافت تليفون كانت الحاجة فاطمة كتصوني عليها... أماني:الو.. صباح الخير خالتي فاطمة:صباح النور ابنتي ياكما كنتو ناعسين سمحولي الى فيقتكم أماني:الا ماشي مشكيل اخالتي.. فاطمة: انا بنتي عيطت غير نسول فيكم وصافي... أماني حولات تخبي الحزن ديالها:الله يسول فيك لخير اخالتي فاطمة مترددة:بنتي كولشي بخير ياك.. أماني سكتات سامية:اه...اه بخير فاطمة:عثمان فين هو كنصوني عليه ما كيجاوبش واش باقي ناعس اماني:اه خالتي راه ناعس فاطمة شافت فقاسم مطولة و نطقت "صافي ابنتي نخليكم على راحتكم" قطعات معاها الخط أماني نزلت دمعتها حارة على خدها وكتشوف فبلاصتو لي خاوية عند الحاجة لي كانت عارفة بلي ولدها ما باتش فدار حيت تاصل بيهم عماد وخبرهم بلي عثمان راه عندو قاسم:شفتي بززنا عليه زواج وما فكرناش فشنو غيدير من بعد زواج. فاطمة بقات ساكتة ما نطقات ما تكلمات غير كتشوف وتفكر... عندو هو لي لي بدات كضربو لفيقة كان ناعس على كرشو كيفما طاح بليل كيف بقى حتى فاق دور وجهو يشوف شحال ساعة لقاه جالس قبالتو على الفوتوي وكاس القهوة بين يديه كيرتشف منو عماد:صباح الخير العريس ديالنا دار راسو بين يديه ضاغط على راسو كيضرو عثمان:شربت لبارح بزاف ياك عماد:لا الله يودي على نت حمق...نت بعقلك و افعالك زينين اسي عثمان عثمان:براكة من طنز ونوض جيبلي قهوة قاصحة بلا سكر لعلى وعسى نفيق شوية ةيفوتني حريق راس عماد لي دفع ليه الكاس بجوج صبعان:هاك شرب... خداه بقى كيرتشف منها ترخا بضهرو على الفوتوي عماد:عثمان هادشي لي كدير فيه راه حشومة وعيب مخلي بنت فليلة عرسها بحال ماشي لبارح نت لي تزوجتيها عثمان: الله يرحم باك ما تجيش دير ليا محاضره هاد الزواج من نهار الأول كان باين انا علاش تزوجها...على قبل بنتي واش سمعتيني عماد سكت ورجع نطق:غتندم اعثمان هانا فين قلتها ليك هادشي لي كدير فيه راه ما يبغيه لا ربي ولا عبدو.. عثمان:هادشي كان غيوقع سوا تزوجتها هي ولا غيرها انا تزوجت غير قبل بنتي وهي غتفهم هادي مع الوقت عندها هي لي ناضت دوشات عليها لبسات بيجامة حريرية وجدات ليها لفطور حطاتو ياله غتبدا تفطر وهي ونفكر فهاد زواج وفالرجل لي سمح فليلتها الأولى "انا لي مايديرش ليا القيمة فليلتي الأولى ما عندي ما ندير بيه" رشفاتةمنةكاسها ديال القهوة وهي كتفكر شنو غدير دازت يومين و أماني بوحدها فدار وعثمان ما عمرو جا ولا هدرة معاها..كانت جالسة لابسة بيجامة حريرية فالكحل وطالقة شعرها و حاطة حداها لگلية وسقاطة والعصير و قبالتها لپيسي كتفرج فواحد الفيلم عايشة معاه بكل احاسيسها حتى تسمع صونيت فالباب حطات داكشي من يديها وخرجات حلات لباب كانت الحاجة فاطمة ومعها لطيفة جاين بجوج وجايبين معاهم الحلوى دخلو لداخل بعدما تسالمو جلسو فصالون فاطمة:راكي غير بوحدك فدار ولدي عثمان ما كاينش أماني توترات:لا خالتي راه كان وخرج عندو شي خدمة فاطمة حطت يديها على يدين أماني ونطقت بصوت هادئ "بنتي ما تخبيش عليا راني عارفة بلي عثمان جابك لهنا وغبر..." نزلو دموعها حارين على خدودها بحال الى بركات ليها على البطونة الحمرا بقات غير كتبكي وصوت شهقتها غادي وكيعلا لطيفة بأسف:لا حولا ولا قوة الا بالله...صافي بنتي الله يرضى عليك ما تبكيش راك قطعتيلي قلبي أماني بصوت مغنغن ومبحوح:انا خالتي شنو درت ليه علاش مشى وخلاني مصاب لو كان يجاوبني غير فتليفون نعرف غير مالو شنو سبب لي خلاه يجيبني هنا ويمشي الى غيدير هكا علاش تزوجني من الاساس..خالتي عفاك بغيت نعرف واش مخبين عليا شي حاجة انا ما عرفاهاش فاطمة شافت فيها مطولة ونطقت:بنتي اش غنقوليك...هو مني ماتت مرتو سمح فبنتو وفينا ومشى حاولنا شحال نهدرو معاه ونقنعوه يرجع لدارو ولكن لا حتى واحد نهار هدر معاه عماد وصافي جا ومع دالك بقينا خايفين من انه يولي يغبر وبغيناه يبدا حياة جديدة ويرجع يتزوج ويكون أسرة و بنتو تكون عندها ام لي تحن فيها...ولكن هو كان رافض رفض قطعي انه يتزوج...وانا نهار شفتك عجبتيني ومني شفتك هازة نور وكيفاش كتعاملي معاها قلت هادي هي لي غتكون ام لحفيدتي و انا والحاج حولنا نقنعوه ولكن ما بغاش صافي بقينا كنظغطو عليه حتى صافي قبل يتزوج بيك انا كنت كنقول يمكن مني تزوجو وتعيشو تحت سقف واحد غادي يتبدل وغيعطي فرصة لراسو ما طاحش فبالي غيخليك أماني:خالتي وعلاش ما قلتولي والو...علاش جيتي خطبتيني وقلتي ولدك عجبتو علاش عطيتوني أمل..[ضحكت بسخرية على راسها]. وانا المكلخة لي يسحابني سيد بغاني...قول هو ما نساش مرتو ديك ساعة خالتي صارحوني ما تخليونيش نتأمل على الخوا الخاوي `.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.9isasichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }