.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `فوزية ( باستغراب ) : اشمن مرا ؟! سليم : المرأة لي راح تشغلتج عندها ... اجت اليوم عالمغرب وتستناكي عشان تحكي معج بخصوص أوراكَج (أوراقك) فوزية : فهمت ... خلي ليا لادريس فين غنتلاقا معاها ... شوية ونكون عندها ( قطعات ) ... حطات التيليفون فوق الكوافوز لي جنبها وبقات مدة كتشوف فالسقف وساهية حتى سمعات حس شيء حد كيدق عليها فالباب ديال البيت ... فوزية ( تقادات فالجلسة وقالت ) : دخلي ا مي ... دخلي ... خديجة ( حلات الباب غير بشوية وطلات عليها براسها وهي كتقول ) : ياكما فيقتك ... ؟! فوزية ( حركاتراسها بلا ) : فقت قبيلا ... خديجة ( تقدمات لعندها من بعد ما سدات الباب وهي كتردد بقلق ) : جيت نسولك على صفية ... واش ماهضراتش معاك ... ؟! راه بالي كولو بقى معاها ... فوزية ( دوزات يديها على شعرها وقالت ) : لا ... اصلا هاد ساعة ماباغاش ندوي معاها ... خديجة ( وهي كتجلس جنبها ) : الله يرضي عليك ابنتي نتي مولات العقل ... سيري دوي معاها ورديها لدارهم ... ولا قولي ليا غير فين هي أنا نمشي ... فوزية : مي مابقى ما يتخبى ... بنتك فضلات علينا لبراني ... فخليها تعوم بحرها وشحال ما طال زمان ولا قصار ... (بتشديد ) غترجع ... خديجة ( بارتباك ) : شكون هاد لبراني ؟! فوزية : نهار ديت بنتك معايا للخدمة القديمة ... طاح فيها مول الشيء ايوا فاش طلبها لعندو طراو شيء بلانات حتى ضرباتوو بموس ... ايوا سيد فاش توكض جا كيقلب عليها ... وبغاها ترد ليه دين ديال داكشي لي دارت ليه بفلوس ... خديجة : اويلي ... ومنين غتجيبهم هي ولا ياكما ... فوزية ( وهي كتحاول توهمها بحاجة معاكسة لداكشي لي فبالها ) : لا ماشي داكشي لي فبالك ... هي راه كتخدم عندهم فالفيلا ديال واليديه ... يعني بتاعرابية تاعرابت ... ردها خدامة عندو باش يدلها ... خديجة لا رد ... فوزية ( بدات كتشبك فيديها وتفرك فيهم بارتباك ) : مي ... بغيت نقول ليك شيء حاجة ؟! خديجة ( بقلق ) : ياكما طرات لختك شيء حاجة أخرى ونتي مخبية عليا ..؟! فوزية : لا ماشي صفية ... هادشي لي غنقول ليك متعلق بيا أنا ... خديجة : الله يسمعنا خبار الخير ... فوزية ( بسرعة) : غنمشي نخدم فقطر ا مي ... عند سليم ... مع قطعات عليه فوزية ... حط الطيلي فوق الطبلة بزعفة حتى هزات فيه رحمة عينيها وهي كتقول بتساؤل : شنو بيك هالأيام يا سليم ... صرت بسرعة تتعصب على أشياء تافهة ؟! سليم ( بحدة ) : شنو تعرفي عني ؟! رحمة ( بطنز ) : مهضووم ( زعما فكاهي اولا كيوت ) سليم : شنو رح نسوي لحين ؟! رحمة (باستغراب ) : شوو ها السؤال الغبي ... موو أنت لي ناديت لي ليلة الماضية وكَلتلي اكون عندج بسرعة ... أكيد في سبب لحتى تناديني ؟! سليم : البنت لي حكيتلج عنها ... راح تعملي معاها موعد عشان توريها شولي لازم تسويه في الشغل ... مانها هاي فكرتج ... رحمة ( بثقة ) : أكيييد ... بس موو لحين ... سليم ( هز حاجب ونزل ثاني ) : ليش ؟! رحمة ( اشارت للباليزة ديالها لي حداها ) : عشان اليوم أنا تعبانة ولازمني رااحة ... سليم ( بدون ما يخليها تكمل ناض جامع الوقفة وهو مردد بهدوء ) : كَومي ؟! رحمة ( هزات فيه عينيها وقالت بعدم فهم مصطنع ) : لوين ؟! سليم ( شد فالباليزة ديالها وجرها وهو كيدير نظاظر فوق عينيه من الشمس ) : على بيتي ... عند فوزية ... بقات كتشوف فخديجة وهي كتحاول تقرا ردة فعلها غير من ملامحها من بعد ما صدماتها بكلامها ولكن ما قدرات تستنتج والو الشيء لي خلاها تنغزها بيديها وهي كتناديها ببطئ ... فوزية : م مي ... خديجة ( وهي عاقدة غوباشتها ) : شنو هادشي لي كنسمع ... فين غتمشي تخدمي ... ؟! فوزية ( من التوتر لي فيها بلعات ريقها بصعوبة وقالت بارتباك ) : مي غير باش نشرح ليك راه ماشي داكشي لي فبالك ... راه انمشي بوراقي وخدمة ديال الحلال ... ماشي ( سكتات ) خديجة ( بإنفعال ) : كيفاااااش خددددمة بالحلااال ... واش عااارفة رااااسك شنووو جاااالسة تخرررربقي علياااا داااابااا ... ( بدا ضرب فحناكها وففخادها ) اويلي وحدي على الدرية بغات تمشي تغرررب ليا فبلاد المسخيييين يديرو بيها ما بغاااو ... فوزية ( بدات كتعصب بدون شعور ولكن مع ذلك تحكمات فراسها وجاوباتها ديك ساعة ) : ا مي نعلي شيطاااان ... اشمن بلااااد المسخييين ولا زمر ... وزايدون انا ماشي دررررية صغييييرة ... عارفة راااسي شنوو كنديير ... ودابا لي عطى الله عطاها ... انا غنمشي لقطر هي غنمشي ... خديجة ( بصوت عالي ) : واش ما ناحيتي لختك الصغيرة لي تحت صباط واحد ليهودي نزيدك حتى نتي ... ( بتحذير ) شوفي نقول ليك جلللسي فداركم ... معززة مكرمة وديك الخدمة ماغاااديش تمشي ليها هي ماغاديش تمشي سالينا ... فوزية ( ناضت من فوق الناموسية بإنفعال وقالت بحدة ) : واش ا مي بغيتيني نبقى تحت سباط لي جا يمسح فيا رجليه ... راني بديبلومي وغنخدم به هو ماشي غنمشي نخرج طريق ... انا نقدر نتفهمك نقوول راااكي خااايفة عليااا ولايني باااش تحررميني من واحد ررزق لي غادي ندم حياتي كاااملة لا فرطت فيه ... هادي مانقبلهاااش ... وانا راه غادة ... انا فقط علمتك باش ما نتسماش بنت لحرااام ... خديجة : لا مشيتي فديك طريق واش تسحاب ليك ساهلة ترجعي ... فوزية ( بعصبية ) : وا مييييي فهميني الله يرحم ليك الواليييدييين ... رااااه غاااادااا نخدم بديبلوووومي ... ماشي غنمشي نفسسد ... خديجة تنهدات بحسرة وزادت خارجة بلاما تزيد تنطق بكلمة أخرى حيث داكشي لي فهماتوو وبغاتو راه قالتو والسلام وعليكم ... فوزية تبعات لمها العين وهي كتنادي عليها ساعة ما تلقات حتى رد الشيء لي خلاها تخبط يديها بجنون مع الحيط لمرات عديدة حتى بردات عاد بدات تنهج وهي ساهية كتخمم فحريرتها ... عند رحمة وسليم ... كان كيسوق بهدوء حتى وصل للفيلا ديالو وهو يكلاكصوني بجهد ... حل ليه العساس الكاراج باش يدخل ودار ليه تحية كسلام ... رحمة ( بقات كتشوف فحجم ديك الفيلا وهي غير كتبتاسم لدرجة بلاما تشعر قالت بانبهار ) : عندك ذوق ... سليم ( بنصف ابتسامة ) : اشوف انوو بيتي نال إعجابتج ... رحمة ( ضرباتوو بخفة لكتفو بمرح ) : وااايد وايد هههه سليم بادلها الضحكة وزاد مسطاسيوني قدام الباب بينما هي كيف وقفات الطونوبيل هبطات كتزيد تمنضر مع راسها ... عاد تبعها سليم من بعد ما هبط باليزتها من الكوفر وهو كيشير ليها بيديه باش تبعوو ... وكيف حل الباب ... تمات صفية هابطة من دروج كتجري وفرحانة حيث شافتوو جااا ... ولكن ديك الابتسامة بدات كتمشي بشوية بشوية فاش شافت رحمة داخلة من موراه ... صفية ( وهي مخنزرة فرحمة نطقات بنبرة غاضبة مخاطبة سليم ) : شكوون هااادي ؟! رحمة شافت فسليم بنص عين كتسناه يهضر بدون ما تدخل هي كونها عارفة كاراكتيرو مزيان وخصوصا فالمواضيع لي كتعلق بالبنات ... سليم ( اشار لصفية بصبعو لفوق وقال بحدة ) : على غرفتج ... صفية ( زادت هابطة مع دوك دريجات لخرين وهي باقا مخنزرة فرحمة ) : راني سووولت زعماا ... سليم ( بقلة صبر ) : هي تحت ضيافتي ... خلص أشبعتي فضولتج ... لحين على غرفتج ... صفية ( بسخرية ) : علاش حنا عندنا اوطييل ؟! سليم ( بغضب وصوت عالي ) : صفااااااااااااء ... صفية زيرات على يديها وهي ماحملاش راسها يغووت عليها قدام رحمة وبكره وحقد شافت فيه وهي حابسة دموعها وزادت طالعة للبيت لفوق منفخة ... رحمة ( تبعات ليها العين وضارت لعند سليم مرددة جملتها بتساؤل ) : مين تكون ؟! سليم ( مد ليها لباليزة ديالها وقال ببرود ) : مو شغلتج يا رحمة ... غرفتج راح تلاكَيها قدام ... رحمة شافت فين كيشير ليها وهو يبان ليها واحد الممر بحال كولوار قصير وفالاخير ديالو باب ديال شيء بيت ... وبدون ما تناقش معاه كثر ... شدات فباليزتها وزادت محركة للبيت باش ترتاح من عياء السفر ... بينما سليم غير شافها دخلات ... طلع بخطوات سريعة لعند صفية ... باش يتفاهم معاها على داك الاسلوب لي هضرات به مع الضيفة ديالو ... وكيف وصل لبيتها بدون مقدمات حل ديك الباب بجهد حتى تخبطات مع الحيط وتسمع صوت ديالها القوي ... الشيء لي خلا صفية لي كانت لداخل تقفز من بلاصتها ... سليم ( شافها كتمسح فدموعها وواقفة كتشوف فيه وهو يخنزر فيها وقال ) : عارفة نفسج شنوو سويتي لحين ... تتعاملي بوقاحة مع ( بتشديد ) ضيفتي و فبيتي ... مفكرة البيت بيتج ... صفية ( وصوتها منغنغ بالبكى لي بكاتوو ) : سبحان الله ... هاد الضيفة مالقات شكون تكون غير امرأة ... علاش ما يكون راجل ... سليم ( وهو كيزيد لعندها ) : ونتي شنو شغلتج تكون مرا ولا رجال ... ( بالغوواات ) مين تفكري نفسج لحتى تتحكمي فبيتي ؟! صفية ( عضات على شفايفها وجاوبتو بنفس النبرة والصوت العالي ) : بززززعطة لا كانت داااارك ... هاهي ررربح بيهااا ... خليتيها لييييك ... سليم ( مع دازت من جنبوو باش تفوتو وهو يشدها من ذراعها بقوة وقال بعصبية ) : لا تجنيني بتصرفاتج ... ناسية إتفاكَنا ... صفية ( تنترات منو وشافت فعيونو وهي كتهضر بغضب بدون ما تشعر ولا توزن شنو كتقول ) : هادشي لي كيهمك غير الاتفاق ( بسخرية ) اولا ياكما حتى هاد خيتي داير معاها نفس البلان ... ههههه و شكون عرف بحال والو تكون سيادتكم داير هاد الدار من ساسها لراسها وكر لدعارة باش تخفف من الكبت لي فيك ... سليم مع كملات جملتها ماشعرش بيديه حتى تهزات للسماء السابعة وهبطات على حنكها بشكل قوي حتى تخلخلات فالوقفة وكانت اطيح ومع ايبغي يزيد الثانية حبس فاخر لحظة وهو كيشوووف فيها بعيون حمراااء ... بااغي يخرج فيها كاع داك الاعصاب لي ركبات فيه بهضرتها وفنفس الوقت شيء حاجة كتشدو ... وبدون مقدمات ضرب اول فاااز جا فطريقوو بيديه حتى طاح مشخشخ فالأرض ... من بعد زاد خارج لبراا ... وصدرو طالع نااازل بقوة الاعصاب لي ركبات فيه بهضرتها التافهة بالنسبة ليه ... تم هابط مع دوك الدروج بزربة والصهدة طالعة معاه ... مزال ما بغات تسرط ليه ديك الهضرة ... وبجنون مشى جيهة الكوزينة وجبد قرعة ديال الماء باردة من ثلاجة وهبط عليها فدقة كيشربها وغير كملها زير على قبضة يديه حتى تعوجات ديك القرعة ديال البلاستيك من بعد لاحها بإهمال وزاد خارج للصالون ... بان ليه البيسي محطووط فوق طابلة التقليدية هزو بخفة وتم خارج للجردة بحالا حتى حاجة ما كاينة ... سرح رجليه فوق داك الكراسى عاد حط البيسي فوق رجليه وبدا كيشوف الخدمة لي شاد فبرا فين واصلة وهو على ديك الحالة بقى ساعة ... ساعتين ... ثلاثة حتى ما حسش بالوقت كيف طار ولكن لي جاه غريب ... علاش ما سمعش الحس ديالها ... مزال رحمة نقولو عيات من سفر ونعساااات ... ايوا وهي ... اشنوو تقدر تكون دارت فداك الوقت لي داز كامل ... سليم سحب البيسي من فوق رجليه وحطو فوق طابل وبقى كيتسنط لا ربما يسمع حسها فاش تهبط ... ساعة صقيل غير صوت أنفاسوو هوما لي كيتسمعوو ... ومع تفكر ديك الطرشة لي عطاها عقد غوباشتوو منيرفي ... واخا هي لي جبداتوو بهضرتها ولكن تنادم معاه الحال حيث ضربها ... وبلاما يزيد يتسنى كثر ... خلا ديك الخدمة وزاد طالع ثاني لعندها ... وهاد المرة حاول يتهدن لأقصى درجة باش ياخدها على قد عقلها ... مع وصل لبيتها لقى الباب كيف خبطو ما سداتوو كاع ... كلما كيزيد يتقدم كيبان ليه داك زاج باقي فبلاصتوو غير الفرق انه ولا ملطخ بشيء نقيطات ديال الدم ... وبملامح قلقة ضور وجهو فكامل أرجاء البيت ومابانش ليه حسها ... بسرعة توجه للحمام ناوي يشوف واش راها لداخل ... مع حل الباب خرج عينيه على مسرعهم وهو كيشوفها داخل بانيو الاستحمام بحالا ميتة ومكتحركش فمرة ... بذعر وخوف زاد لعندها جابدها من وسط داك الماء الدافئ وهو كيناديها بسميتها لمرات عديدة ... صفية حلات عينيها كتشوف فيه باستغراب ... هادا مالو داخل عليها هاد دخلة من بعد ما صمكها ... واش عندو انفصام فالشخصية ولا كيفاش ... سليم ( وصوت أنفاسوو مسموعين قال بإنفعال واضح فيه الخوف ) : انت هبلة ... شنو تسووووين ؟! صفية ( بهدوء ) : بغيت نرخي عظامي وسط لماء دافي ... اش فيها ( بسخرية ) ولا ياكما حتى هادشي خاصني ناخد عليه الاذن ... سليم بدون مقدمات جرها من عنقها معنقها لعندوو وخاشيها وسط صدرو بدون ما يتسوق لحوايجوو لي فزكوو بشعرها الفازك ... بقات كترمش بشفارها ببطئ حتى للحظة هزات يديها وحطاتها على ذراعوو بهدف انها تبعدوو وحتى هو ماكانش من العاكزين دغيا فهم وبعد كيشوف فيها حتى جات عينيه على ديك اليد لي حاطة على ذراعوو ولي كانت مجروحة شوية ... سليم ( شد فيديها كيشوف فديك الجرحة وهو عاقد غوباشتوو ) : شنو بيها إيديتج ... ؟! صفية ( بلامبالاة ) : جييت نجمع زاج لي كان فالارض ... وتجرحت ... هز رااسو كيشوف فعيونها ووجهها لي فازك وشيء حاجة فديك اللحظة جذباتوو ليها وخصوصا وأنها هي قدامو بداك المنظر لي فنظرو سيكسي وبإمتياااز ... صفية لاحضات شوفاتوو ليها وحتى مكانتش قل منو ... ديك الكاريزما والنظرات لي فعيونو خلاوها بلاما تشعر تقرب ليه ... وكل ما كتزيد هي بخطوة كان هو كيضاعفهم حتى تلاصق نيفو مع نيفها وبقاو هادئين كيلتاقطوو أنفاسهم وهوما بداك القرب المدمر ... ولكن فلحظة سليم قرر يدير البادرة ويحط شفايفوو فوق شفايفها ويبدا يبوسها بوتيرة بطيئة فالاول ... ولكن مع المدة تحولات ديك الوتيرة بسرعة وولات قبلة همجية وعنيفة ... ديك اليد لي كانت محطوطة فوق يدو ولات مضوراها على عنقوو ومسايرااه فاشنوو كيدير حتى غفلها فاش جرها من خصرها جابدها من الماء ... وهو ناوي على حاجة كثر وهادشي فمهاتوو فاش بعد على شفايفها ونزل لعنقها واضع فوق منو بوسات متفرقة ... صفية ( هزات راسها لفوق وهي كتنادي عليه باسموو بهمس ) : س ليم ... سليم ... سليم ( وهو حاط راسو على كتفها ) : شنو تيبي ؟! صفية ( بهمس ) : منقدرش اليوم ... راك عارف (سكتات ) سليم فهاد اللحظة عاد تفكر بلي فيها ليغيكل ولكن ديك النار لي شاعلة فيه لداخل شكون يطفيها ...اكيد هو ماشي من النوع لي ايسكت شهواتو بدوش خفيف وينوض نايض ،لا هو خاصو حاجة كثر وهاد الحاجة صفية ميمكنش ليها تعطيها ليه بانزعاج سحب يديه من خصرها وزاد خارج بحالو بلاما يهضر معاها ... ماعجباهاش داك التجاهل لي دار ليها لدرجة ما قدراتش تنوض تبدل عليها دوك الحوايج لي فزكوو على لحمهاا بقات مكمشة بلاصتها و تندب على أيامها المنحوسة ... بينما عند سليم ... مشى دغيا لبيتوو بدل عليه بالخف بلبسة كلاس كيف العادة ، قميجة فالابيض و سروال بلون كاصي و من الفوق لاح تجاكيط دالكرير ديمارانيشان للبااار يشوف شيء وحدة دوز معاه ديك الليلة لي حرماتها عليه ليغيكل لي فصفية ... مع الدخلة كيبان ليه القرع شاااد ستوون مع هدى كيهضر معاها حتى كيوقف عليهم بحال ملك المووت مردد جملتوو المعتااادة : وين البنات ؟! القرع تقاد فالوقفة وهو كيشوفو صحة سلام كونو من نهار الحاذثة ما شااافووو ولا جاا ... داكشي علاش جاتوو عجب يوقف عليه على غفلة بدون ما يعلموو بلي جاااي ... سليم ( بإنفعال ) : ليييش ما تتكلم ... ساكلتك وين البنااات ؟! القرع : دابا يكونو عندك غير رتاح ... السهرة كيف العادة ... سليم بلاما يهضر حرك ليه راسوو باه وزاد داخل لبلاصتوو المعهوودة ... بينما فواحد الجهة كان واقف وكيتسنط عليهم حتى سمع محاذثتهم كاملة عاد نطق بهمس : ويلي حالتووو ... ماشي بزاااف باش تعتق من الموت ... ودابا جااا يزهى ... لمكبووت لاااخر ... مع كمل كلاموو جات من موراه واحد البنت خدامة نيت معاهم وحطات يديها على كتفو ناغزاه الشيء لي خلاه يقفز من بلاصتوو مخلووع عند بالوو غير القرررع ... البنت ( باستغراااب ) : اسبحان الله ا حسام ... مالك مخلووع ... تقول شفتي جن ... حسام ( بسخط ) : الجن بغيتوو يضررربك حتى يتلفك على داركم يالزركة ... مكتعرفيش ديري الحس ... طيرتيها مني خلعة ا ياسمييين... ياسمين ( وهي كتلوي شعرها بين يديها ) : ايوا بنتي ليا مقنت قلت نجي نقول ليك اخر الاخبااار ... حسام ( بحماااس ) : سمعيني الميكرووبة ... ياسمين ( بميووعة ) : ال سعووود جااا وبغى السهرررة كيف زمااااان ... حسام ( طلع فيها وهبط وقال بطنز ) : ايوا هااادي ماشي شيء حاجة جديدة الغزالة ... ياسمين ( بدات ضووور قدااموو ) : هانتا شووف كيف جيتك ... واش نعجبو ... حسام : كون تنقصي شوية من داك الماكياج ديال شيخاات لي دايرة فوجهك اتباني صغيرة ياسمين ( بتساؤل ) : علاش شحال تعطيني ... ؟! حسام : ديك 26 ولا 25 كاع ياسمين : اويلي بحالا زدتي فيه بلاتي (جبدات كنينيكس من جيب ديال شورط لي لابسة وبدات تنقص فداك لعكر حتى كملات عاد شافت فيه وقالت ) ودابا ... ؟! حسام ( بميوعة ) : وشفتي هانتي بنتي زوينة ... دابا نعطيك 30 ههههه خنزرات فيه وزادت غادة بحالها بناقص من شيء هضرة معاه بينما حسام مشى كيتسلت يدخل لداااخل تابعها بلاما تعيق ومع وصل لديك البلاصة vip بانت ليه ياسمين جالسة حدا البنات لي جالسين جنب سليم وكيضحكوو معاه بينما البقية كل وحدة وشنو كدير ها لي كتشطح هالي كتغني ... مهم خالقين ليه جووو واااعر ... حسام ( جبد تيليفون لي عندو كيصور وفنفس الوقت كيبركم ) : ايواا هانتي ليك على سيد اياكلووه ... وفييينك يااا صفية ... لا لا هادشي مووحال نسكت عليه ... كيف ضرب ليهم تصاوور مشى خارج كيتسلت ثاني هابط نيشااان لبيتوو ... مع دخل سد ديك الباب وهو لاصق عليها ... بدا كيسيفط دوك التصاااور لنمرة صفية لي ديجا كانت عندو وحدة بوحدة حتى كملهم كاملين عاد بدا كيكتب ليها ميسااج وهو كيعاود ليها الخبير وشنو جا مول الشيء كيدير عندهم ... عند صفية ... من بعد ما خرجات من الحمام بدلات حوايجها ونشفاات شعرهاا وجلسات كتسنط لداك الوجع ديال ليغيكل حتى كيزنزن عليها تيليفون ... مشات كتجر فرجليها وهزاتوو كتشوف شكون لي مصدعها فهاد الوقت ... بانت ليها نمرة حسام عقدات غوباشتها ودخلات كتشوف شنو مسيفط ليها حتى كتخرج عينيها فدوك تصااور وبلاما تشعر لقات يديها كيزيروو على تيليفوون وكلما كتهضرا الميسااج ديالو كتزيد تجعر لدرجة ما حساتش براسها حتى لقات رجليها وصلووها لبراا وهي كتنادي على شيفووور باااش يديهاا لباااار ديك ساااعة ... داز الوقت ... وقف الشيفور بيها قدام نجمة الخليج وبعصبية نزلات بخطوات سريعة متوجهة للداخل ... فطريقها ما يوقفها غير لكارد لي شدها من ذراعها وقال بحدة : افيين مدرمة الشريفة ... صفية ( وهي كتحاول تنتر منو ) : طلق مني ابنااادم ... طللق ... الكارد ( بقى كيشوف فوجهها وساهي بحالا باغي يعرف فين شافها ومع تفكر بلانها مع اخر مرة كانو كيقلبوو عليها ضحك بسخرية وهو كيقول ) : ومزاااال عندك الوجه فين تجي ... ولايني اليوم ليلتك ... فديك اللحظة همها كان غير دخل لداخل وتشوف سليم اش كيدير ما تسوقاتش لاشنو كيخربق عليها هاد بو كتااف لي شادها شدة العمى فالظلمة ... الكارد ( دوا فلاسيكي لي فوذنيه وهو كيخاطب فصاحبو لي كيحرس لداخل ) : اهياا ... كتسمعني ... شووف ... دخل بلاما يحس بك البااطرون وعيط على نوردين ... وغير عيط ليه ولا سولك قوليه البياسة لي كنا كنقلبوو عليها هاهي جات برجليها لعندنا ... صفية ( مع كمل كلاموو بدات تغووت وتعيط على سليم ) : واااا سلييييم ولا سويييلم ولا سااااالم وخرررررج عندي هناااا الكارد ( وهو كيسد ليها فمها ) : سكتي بارااكا من شووهة ... سكتي ... كان دايز كيف العادة كيتمنظر وكيتسنى صفية تجاوبو على لميساج لي سيفط ليها ساعة والو الشيء لي خلاه يدخل يشوف نوردين واش محتاج شيء لعبة وماتجي فوذنيه غير لقطة لي كيعلم الكارد القرع بلي صفية كاينة برا ... حسام ( بقى كيشوف فملامح القرع كيفاش كتبدل وهوو كيتحلف على صفية ) : ويلي ويلي للزغبية ٩وداتها ( بدا كيضور فبلاصتوو ) شنو غندير أنا دابا ... شنو غندير ( شاف ف vip لي جالس فيها سليم ) نمشي نقولها ليه ... لا لا وانا مالي شغلي ... وزغبية غت٩ودها بالبيان ... لي ليها ليها نقولها ليه وسلام ... على براا ... كانت على حالها باقا كتنتر وتغووت وتفركل حتى بح ليها الصووت ولا شيء واحد حن فيها وفكها ... يالاه بغات تزيد ثاني تغووت وتجمع عليهم أمة سيدنا محمد جاتها واحد طرشة حتى رعفاتها بالمزيان ... القرع ( كيجبدها من شعرها بما حر عندو من جهد ) : جيتي ابنت ل٩حبة ... مزال عندك الوجه لي تباني به هنا ... اليوم نفرع ملتك على شوووهة لي درتي ليا ... مع جا يعاود ليها تصميكة لقى شيء يد قوية شاداها حتى خسر ملامحو بألم ومع بغى يهضر ويستفسر من تصرف الباطرون لقاه نازل عليه بكروشي نيشان للوجه حتى رعفو وطاح فالارض ... صفية ( بقات شادة حنكها وعينيها مدمعين ) : س ل ي م سليم ( شدها من ذراعها ورجعها مور ظهرو وشاف فالقرع وقال بنبرة تهديد ) : تمد ايدك عليها مرة ثانية رح اكسرها لك ( مد يدو وشد فيد صفية بقوة ) وهالكلام مووجه لأي واحدد فيكم ... صفاااء خط أحمر لو حاول أي شخص منكم يتجازو ( بتشديد ) هيشووف الويييل ... بلاما يزيد يهضر جر صفاء معاه نيشان للبلاصة فين مبلاصي طونوبيل ... بلا كلمة بلا جوج حل ليها الباب القدام حتى طلعات عاد طلع هو لبلاصتوو وكسيرااا نيشاان شاد الطريق لداارو ... حتى من السهرة لي كان عوال عليها حرماتها عليه ست الحسن ... كيف وصلو لدااار بلاصا سليم طونوبيل قدام باب الفيلا وبقى جالس ماكيتحركش غير كيشوف قدامو وكيتنفس بوتيرة سريعة ويسووط بعصبية ... حتى للاخير ضار لعندها بملامح لا تبشر بالخير وقال : ليش طلعتي برااا ؟! صفية ( وهي كتنخصص بدون شعور ) : ب ب غيي ت ... نش وو فك ... سليم ( ضرب يديه مع الفولون وهو كااعي بالمعقوول ) : تكملي ب ووضووووح ... صفية ( هزات فيه العين وقالت بزربة ) : كنت بغيت نشوووف بعيني ... سليم ( تحت سنانو ) : تشوفي شوو ؟! صفية ( بقلة صبر ) : انا شنوو بالنسبة ليك ... هادشي لي بغيت نشووف ... داكشي علاش مشيت لتماا ... تهنيتي دابا ... بدون ما يجاوبها تم ناازل من الطونوبيل ... بقات متبعة ليه العين حتى حل عليها الباب وجرها من ذراعها بنوع من القسوة حتى خسرات سيفتها وبدات كتنادي عليه بسميتوو باش يرخف من قبضتوو ... عند رحمة ... من بعد ما ضرباتها بنعسة وتدويشة خفيفة ... فاقت فداك الوقت وبقات كتبقشش فتيليفونها وعاد جاتها الكانة انها ترجع تهضر مع صحاباتها لي عندها فالمغرب ودير مع شيء وحدة يتلاقاو باش يزهاو كيف العادة ... مع بغات دوز لابيل سمعات حس ديال صفية كتبكي وطلب من سليم يطلقها ... رحمة ( وهي خارجة تشوف شنو واقع ) : مالهم هادو فهاد ليل ... واش جهلوو ... حلات باب البيت وبقات واقفة فالكولوار كطل حتى بان ليها سليم جاار صفية من ذراعها وغير من شوفة عرفاتو بلي معصب الشيء لي خلاها ترجع لبيتها تكمش فيه حسن ليها ... بدون ما ضيع الوقت دوزات لخط لاول صديقة ليها من زمان وجلسات كتلعب بشعرها حتى تفتح الخط وهي تهضر بصوت مرح : وااااال٩حبببة ... فيييين غبووورك ... ويلي يااااكمااا نسيتيني دغيااا ... ايوااا الله يمسخخخك ... شووووفي راااني داااباا فالمغرررب شبااان ليك نتلاقاااو ... خداااامة ... ايوااا صااافي حتى نتي ا يااااسمييين يااااك غير لبااار ديال سليييم ماشي عند شيء وزير هههه ... غنسيفط ليك العنوان فين كاينة اجي عندي دغيا وماتعطليييش يالاه بيزوو ماشيغي ( قطعات ) .... تم طالع بيها فدوك الدروج وهي غير كتزنزن ليه فوق رااسوو ما سكتات حتى دخلها لبيتوو وطلق من ذرااعها عاد سيدة تكمشات جنب الحيط شادة فذراعها لي ولات حمرة بايطراس ديال صباع يديه ... سليم ( وهو كيتنر فحوايجو من لفووق ) : تيبي تشووفي شنوو أنت بالنسبة اليي ... خلااص موو مشكلة هوريج ... صفية ( وهي كتشوف فيه كيحل سمطة ديال سروال وكيجبد فيها وهو مجنن ) : س س ل يم ... شنو باااغي ديرر سليم ( لاح ديك سمطة من يدو حتى تخبطات فالارض صادرة من موراها صووت قوي ) : على ركابج ... صفية ( بعدم فهم مصطنع ) : ع علاش ؟! سليم ( بالغواات ) : على ركابج ... بقلة حيلة بقات عاصرة يديها عندها وهي كتنزل للأرض ببطئ ... فنفس الوقت كتشوف فعينيه بنظرات ترجي باش يحن فيها وما يخليهاش دير داكشي لي فبالها ولي فبالو ... سليم ( وهو كيقرب ليها بدا كيحل سنسلة ديال سروال بشوية باغي يعذبها نفسيا وربي كبير ) : مهما تحاولين تكسري كلمتي ... هكسرج انت ... واليوم هتعرفي عقاب عملتج معي من صبح ... قرب منها حتى وقف قدامها وبدا كيدوز بيديه على راسها بحنان ولكن كلشي تغير فثانية فاش هبط يديه لفكها وهز ليها راسها بعنف وكمل كلاموو مردد بنبرة امر : تعرفين شغلج منيح ... صفية بلعات ريقها وهزات يديها لي كيترعدوو وبدات فخدمتها كيف أول ليلة غير الفرق انه فداك نهار كانت كدير كلشي بخاطرها وهو ما بزز عليها والو بينما اليوم كان العكس ... كان خاصها تلبي رغبتوو وتكون ليه خاضعة فاي شيء حتى يحس بالرضى عاد يطلقها ... واخا هي فالداخل ديالها كانت عايفة من راسها على داكشي لي كدير لكن مضطرة تكمل ... اول حاجة على ود الاتفاق ... ثاني حاجة على قبل المستقبل ديالها لي كتفكر تقادو على ظهر سليم ... واخا هو بين ليها بهاد الفعلة قيمتها عندو ... مي اصلا هي عندها فكرة بلي كاع رجال بحال بحال ... همهم غير داكشي لي بين رجليهم ... كيف حسات به جاب البليزير ديالو ناضت جامعة الوقفة خارجة من بيتو وحتى هو ماكانش من الرافضين خلاها تخرج حيث غرضو قضاه والسلام ... صفية ( كيف سدات الباب بدات تمسح فمها بهستيرية حتى كتقرب طير شفايفها من بلاصتهم ) : مابقى قد ما فااات ... غير صبري ... زيدي صبري ... نتي لي غتربحي فالاخير ... تمات هابطة للكوزينة لتحت باش تشرب الماء وتبرد على راسها حتى كتعقد حجبانها بغضب وداك الصبر لي كانت كتبغي تصطانعو ما قدراتش عليه ... اصلا كيفاش غتقدر وهي كتشوف امراة ثانية بشكل مثير داخلة مع رحمة وكضحك هي وياها بحالا ما خاصهم حتى خير ...`.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.9isasichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }